إن الآيات القرآنية تدعو الإنسان إلى أن يتخذ الشيطان عدوا، {إنَّ الشَّيْطَانَ لَكُمْ عَدُوٌّ فَاتَّخِذُوهُ عَدُوًّا}.. وهذه المواجهة لأمرين:
أولاً: حالة نفسية.. إن الإنسان بطبعه يعادي من يعاديه، فهذه طبيعة الإنسان أنه يواجه العداوة بعداوة..
ثانياً: دفعاً للضرر.. فالعدو: تارة يكون عدوا مسالما، لا...