في الوقت الذي اتفق فيه مراجع فقه شيعة على جوازه مبدئياً؛ حذر أطباء منه صحياً. ووقع "التاتو" بين قوسيْ الفقه والطب، ليرمي بالكرة في ملعب النساء، ليتخذن قرار الوشم الجديد استناداً إلى مستوى وعيهنّ المزدوج لـ "التكليف الشرعي" من جهة، واحترازهنّ الصحي من جهة أخرى.
هذا هو حال "التاتو" الذي بات موضة...