محبة الزهراء (ع)
شعــ V I P ــاع
- إنضم
- 11 مايو 2008
- المشاركات
- 1,734
- النقاط
- 0
الثقه هي أساس الحب،،،،
فإذا لم تثق بشخص فلن تحبه!!!،،،
لن أكون سلبية وأقول لاتثق بأحد في هذا الزمان ،،،
بل أعطي ثقتك للشخص المناسب ،،،
ولكن السؤال الجوهري :
من هو هذا الشخص المناسب ؟؟؟ وهل يوجد في هذا الزمان ؟؟؟
هنا علينا ان نبحث عن بعض سمات الشخص المناسب ،،،،
الرسول صلى الله عليه وسلم قال ،،،
"الخيرفي أمتي إلى قيام الساعه"
هذا الحديث يؤكد لنا أنه يوجد خيرين وأهل ثقه في هذا الزمان وكل زمان ،،،،،
سيقول قائل ولكن
أين هم؟ إنهم نادرون ؟؟؟؟
أنت لست المكلف بحسبتهم هل هم كثير أم قليل ،،،
الذي عليك هو أن تبحث من حولك عن من تعطيه ثقتك وتحبه ،،،،
ليثق هو بك أيضاً ويعطيك الحب والإخلاص ،،،،،
ولكن كيف أعرف أن هذا الشخص يستحق ثقتي أم لا؟؟؟
هناعلينا لأننا مسلمين أن نأخذ المعيار الديني لنقيس به ،،،،
فإن كان هذا الشخص يلتزم بماأمره به الله ،، ويتقي الله في نفسه ،،،
حينها سيلتزم هذا الشخص بكل ماأمر به الله ورسوله عليه أفضل الصلاة والسلام،،،،،
وسيطبق
قول سيد الخلق
ـ" لايؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه مايحب لنفسه "
ـ"إستنصت الناس "
ـ"أد الأمانه إلى من ائتمنك ولاتخن من خانك "
ـ"الدين النصيحه"
ـ"أنصر أخاك ظالماً أو مظلوماً "
و
ـ"ياأيها الذين امنوا اجتنبوا كثيرا من الظن ان بعض الظن اثم ولاتجسسوا ولايغتب بعضكم بعضا أيحب احدكم ان يأكل لحم اخيه ميتا فكرهتموه" الحجرات
فسيضحي من أجلك بما يحب ،،،
وسينصت لك إذا أحتجت لمن يستمع لك ويساعدك ،،،
وسينصحك حين تحتاج النصح وسينصرك ظالماً بإسداء النصيحة لك و تبيين أن ما تقوم به
خطأ وظلم للآخرين ،،،،
وسينصرك مظلوما بالوقوف إلى جانبك ومساعدتك ،،،،
وسيحفظ سرك وكل ما أمنته عليه ،،،،
ولن يذكرك في غيبتك بما تكره ،،، ولن يتتبع خطواتك ويبحث عن زلاتك ،،،،
وسيرجو أن تجمعكما الأخوة والمحبة في الله ،،،،
فلأنه يحبك ،،،،
فسيعمل لأن تكونا أنت وهو ممن يظلهم الله يوم لاظل إلا ظله ،،،،
وأعود وأؤكد على النصيحه ،،،،
فمن لم ينصحك حين تحيد عن الطريق الصحيح
فهو لايستحق أن تثق به أبداً ،،،،
لأنه لايخاف عليك ،،،، فهذا الشخص يحب نفسه فقط ،،،
أتمنى أن أكون قد وفقت في الإفادة ،،،،
وأعتذر إخوتي عن الإطاله،،،،،
وأرجو ان تشاركوني إخوتي بارائكم ولاتحرمونا من تعقيبكم وتجاربكم،،،،
وأسأل الله أن يجمعنا بمن فيه الخير،،،،
ويزقنا بالأصدقاء الصالحين الذين يكونون لنا عوناً وسنداً ،،،،
ويبعدعنا شياطين الجن والإنس ،،،،
ودمتم بحفظ الكريم ،،،،
فإذا لم تثق بشخص فلن تحبه!!!،،،
لن أكون سلبية وأقول لاتثق بأحد في هذا الزمان ،،،
بل أعطي ثقتك للشخص المناسب ،،،
ولكن السؤال الجوهري :
من هو هذا الشخص المناسب ؟؟؟ وهل يوجد في هذا الزمان ؟؟؟
هنا علينا ان نبحث عن بعض سمات الشخص المناسب ،،،،
الرسول صلى الله عليه وسلم قال ،،،
"الخيرفي أمتي إلى قيام الساعه"
هذا الحديث يؤكد لنا أنه يوجد خيرين وأهل ثقه في هذا الزمان وكل زمان ،،،،،
سيقول قائل ولكن
أين هم؟ إنهم نادرون ؟؟؟؟
أنت لست المكلف بحسبتهم هل هم كثير أم قليل ،،،
الذي عليك هو أن تبحث من حولك عن من تعطيه ثقتك وتحبه ،،،،
ليثق هو بك أيضاً ويعطيك الحب والإخلاص ،،،،،
ولكن كيف أعرف أن هذا الشخص يستحق ثقتي أم لا؟؟؟
هناعلينا لأننا مسلمين أن نأخذ المعيار الديني لنقيس به ،،،،
فإن كان هذا الشخص يلتزم بماأمره به الله ،، ويتقي الله في نفسه ،،،
حينها سيلتزم هذا الشخص بكل ماأمر به الله ورسوله عليه أفضل الصلاة والسلام،،،،،
وسيطبق
قول سيد الخلق
ـ" لايؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه مايحب لنفسه "
ـ"إستنصت الناس "
ـ"أد الأمانه إلى من ائتمنك ولاتخن من خانك "
ـ"الدين النصيحه"
ـ"أنصر أخاك ظالماً أو مظلوماً "
و
ـ"ياأيها الذين امنوا اجتنبوا كثيرا من الظن ان بعض الظن اثم ولاتجسسوا ولايغتب بعضكم بعضا أيحب احدكم ان يأكل لحم اخيه ميتا فكرهتموه" الحجرات
فسيضحي من أجلك بما يحب ،،،
وسينصت لك إذا أحتجت لمن يستمع لك ويساعدك ،،،
وسينصحك حين تحتاج النصح وسينصرك ظالماً بإسداء النصيحة لك و تبيين أن ما تقوم به
خطأ وظلم للآخرين ،،،،
وسينصرك مظلوما بالوقوف إلى جانبك ومساعدتك ،،،،
وسيحفظ سرك وكل ما أمنته عليه ،،،،
ولن يذكرك في غيبتك بما تكره ،،، ولن يتتبع خطواتك ويبحث عن زلاتك ،،،،
وسيرجو أن تجمعكما الأخوة والمحبة في الله ،،،،
فلأنه يحبك ،،،،
فسيعمل لأن تكونا أنت وهو ممن يظلهم الله يوم لاظل إلا ظله ،،،،
وأعود وأؤكد على النصيحه ،،،،
فمن لم ينصحك حين تحيد عن الطريق الصحيح
فهو لايستحق أن تثق به أبداً ،،،،
لأنه لايخاف عليك ،،،، فهذا الشخص يحب نفسه فقط ،،،
أتمنى أن أكون قد وفقت في الإفادة ،،،،
وأعتذر إخوتي عن الإطاله،،،،،
وأرجو ان تشاركوني إخوتي بارائكم ولاتحرمونا من تعقيبكم وتجاربكم،،،،
وأسأل الله أن يجمعنا بمن فيه الخير،،،،
ويزقنا بالأصدقاء الصالحين الذين يكونون لنا عوناً وسنداً ،،،،
ويبعدعنا شياطين الجن والإنس ،،،،
ودمتم بحفظ الكريم ،،،،
