أكد مصدر في هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، أن ليلة العيد الأولى من عيد الأضحى المبارك شهدت مخالفات "شرعية" عدة في أسواق المنطقة المركزية من جانب عدد من الشبان الذين ارتدوا قطعا من الملابس التي تخدش الذوق العام ووضعوا عدداً من القلائد تشبها بالنساء، كما وصف المصدر.
وأوضح المصدر الذي يشغل منصباً ميدانياً رفيعاً في هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في المدينة المنورة، أن الشبان أخذوا يحتفلون بصخب وهو يقومون بحركات استعراضية بقصد لفت الانتباه، إلى جانب الملابس اللافتة التي يرتدونها ولا تعبر عن طبيعة المدينة النبوية الدينية.
وكشف المصدر أن "الشبان الذين طلب من هيئة الأمر بالمعروف إيقافهم عند حدهم كانوا يجادلون أفراد الهيئة بكثير من الاستعلاء".
وقال شهود عيان إن أحد موظفي الهيئة طلب من أحد الشبان أن ينزع القلادة من على رقبته حفاظا على الذوق العام إلا أن الشاب أخبره بأن القلادة عبارة عن هدية من والدته ولا يمكن له نزعها إلا أن أحد زملائه عارضه قائلاً إنها "هدية إحدى صديقاته التي تقيم في بلد غربي".
وأكد أكثر من مصدر أن الجهات الرسمية في المدينة المنورة تحاول تطويق الممارسات غير المألوفة التي تشهدها الأسواق المركزية والأسواق المجاورة للمسجد النبوي الشريف من خلال كثيرا من الفعاليات الشبابية والمهرجانات.
وأوضح المصدر الذي يشغل منصباً ميدانياً رفيعاً في هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في المدينة المنورة، أن الشبان أخذوا يحتفلون بصخب وهو يقومون بحركات استعراضية بقصد لفت الانتباه، إلى جانب الملابس اللافتة التي يرتدونها ولا تعبر عن طبيعة المدينة النبوية الدينية.
وكشف المصدر أن "الشبان الذين طلب من هيئة الأمر بالمعروف إيقافهم عند حدهم كانوا يجادلون أفراد الهيئة بكثير من الاستعلاء".
وقال شهود عيان إن أحد موظفي الهيئة طلب من أحد الشبان أن ينزع القلادة من على رقبته حفاظا على الذوق العام إلا أن الشاب أخبره بأن القلادة عبارة عن هدية من والدته ولا يمكن له نزعها إلا أن أحد زملائه عارضه قائلاً إنها "هدية إحدى صديقاته التي تقيم في بلد غربي".
وأكد أكثر من مصدر أن الجهات الرسمية في المدينة المنورة تحاول تطويق الممارسات غير المألوفة التي تشهدها الأسواق المركزية والأسواق المجاورة للمسجد النبوي الشريف من خلال كثيرا من الفعاليات الشبابية والمهرجانات.