عدم السماح بزيارة المعتقلين في تظاهرة القطيف مع دخول اليوم السابع
مظاهرات سابقة في القطيف
لازال مصير الموقوفين في مظاهرات القطيف المنددة بالعدوان الإسرائيلي على غزة مجهولاً بعد دخولهم اليوم الأحد4-1-2009 يومهم السابع على إعتقالهم في شرطة القطيف , كما لم تسمح السلطات السعودية لأسر الموقوفين بزيارتهم و التحدث معهم أوالإطمئنان عليهم , وقد علمت شبكة والفجر الثقافية أن عددهم لا يقل عن 10 أفراد مابين موظف وطالب جامعي وحتى طلاب مدارس .
وكانت قد خرجت مظاهرة يوم الأثنين الماضي 29-12-2008 منددة بالعدوان الإسرائيلي على غزة إثر المجازر التي إرتكبتها إسرائيل بحق الشعب الفلسطيني , وقد وُجهت هذه المظاهرة بقمع شديد من قبل قوات الأمن وتم على إثرها إعتقالات واسعة طالت الكثيرين تم الإفراج عن بعضهم لاحقاً والإحتفاظ بآخرين بدون سبب واضح.
وصرح أحد المراقبين "إن عملية الإعتقال الأخيرة واسلوب التعامل مع المتظاهرين يعكس الحرج الذي تشعر به السلطات السعودية من خروج مظاهرة في القطيف منددة بالعدوان الإسرائيلي في حين أن الموقف الرسمي رفض حتى إجتماع جامعة الدول العربية الطارئ الذي كان سيعقد في الدوحة في قطر ".
وقال "ولا يُعلم حتى الآن الى متى سيستمر هذا الإعتقال وفي ظل غياب أو تغييب تعريف المعتقل بحقوقه أو توكيل محام للدفاع عنه وهذا من أبسط حقوق المعتقلين خصوصاً ان الإعتقال يقارب الأسبوع حتى الآن بدون أي تواصل مع بين الموقوفين وأهاليهم".

مظاهرات سابقة في القطيف
لازال مصير الموقوفين في مظاهرات القطيف المنددة بالعدوان الإسرائيلي على غزة مجهولاً بعد دخولهم اليوم الأحد4-1-2009 يومهم السابع على إعتقالهم في شرطة القطيف , كما لم تسمح السلطات السعودية لأسر الموقوفين بزيارتهم و التحدث معهم أوالإطمئنان عليهم , وقد علمت شبكة والفجر الثقافية أن عددهم لا يقل عن 10 أفراد مابين موظف وطالب جامعي وحتى طلاب مدارس .
وكانت قد خرجت مظاهرة يوم الأثنين الماضي 29-12-2008 منددة بالعدوان الإسرائيلي على غزة إثر المجازر التي إرتكبتها إسرائيل بحق الشعب الفلسطيني , وقد وُجهت هذه المظاهرة بقمع شديد من قبل قوات الأمن وتم على إثرها إعتقالات واسعة طالت الكثيرين تم الإفراج عن بعضهم لاحقاً والإحتفاظ بآخرين بدون سبب واضح.
وصرح أحد المراقبين "إن عملية الإعتقال الأخيرة واسلوب التعامل مع المتظاهرين يعكس الحرج الذي تشعر به السلطات السعودية من خروج مظاهرة في القطيف منددة بالعدوان الإسرائيلي في حين أن الموقف الرسمي رفض حتى إجتماع جامعة الدول العربية الطارئ الذي كان سيعقد في الدوحة في قطر ".
وقال "ولا يُعلم حتى الآن الى متى سيستمر هذا الإعتقال وفي ظل غياب أو تغييب تعريف المعتقل بحقوقه أو توكيل محام للدفاع عنه وهذا من أبسط حقوق المعتقلين خصوصاً ان الإعتقال يقارب الأسبوع حتى الآن بدون أي تواصل مع بين الموقوفين وأهاليهم".