كما وصلني والله واعلم
مطعم حدائق ازهار الشام في الدمام مقابل الإسكان والفرع الآخر في الخبر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة:ـ
حدثني احد العمالة يشتغل في هذا المطعم وانا اعرفة جيداً وله بعض الخدمات عندي وهو يحترمني جداً المهم سألته عن شغل المطعم ومن اين تلك الخراف التي معلقة ويصفى اللحم منها وكأنها عجول وليست وماهو الخراج في الربحية مع العلم ان الأغنام غالية جداً
فأنحرج مني وقال ما اعرف من وين يمكن عندهم زريبة غنم المهم طال الكلام بيني وبينة واعطاني السالفة.........
يقول في هناك ناس تروح لأحواش الأغنام ويأخذوا الغنم المريضة من الرشايدة بمبلغ زهيد جداً والثاني والأهم يروحوا لثلاجات الجملة فيأخذوا الخروف أو الشاه من المكفن بما يقارب (70إلى90ريال) وهذا هو السر وقالي بصراحة إحنا في المطعم جميع العمالة ما بتاكل منه لأنهم عارفين سر اللحم قلت ليه ما تاكلوه قال لأن بعض الأغنام تكون مستوردة من دول لا تذبح بالذبح الإسلامي وإنما تصعق بالكهرباء وعندكم هنا ناس ما تميز تاكل وتمشي
حسبي الله ونعم الوكيل عندما يسترزق الأجنبي عندنا إلا انه يحقد على هذا المواطن البسيط وعلى هؤلائي المغفلين الذين يأكلون ولا يميزون وانا بدوري حلفت لأفضح هذا المطعم
مطعم حدائق ازهار الشام في الدمام مقابل الإسكان والفرع الآخر في الخبر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة:ـ
حدثني احد العمالة يشتغل في هذا المطعم وانا اعرفة جيداً وله بعض الخدمات عندي وهو يحترمني جداً المهم سألته عن شغل المطعم ومن اين تلك الخراف التي معلقة ويصفى اللحم منها وكأنها عجول وليست وماهو الخراج في الربحية مع العلم ان الأغنام غالية جداً
فأنحرج مني وقال ما اعرف من وين يمكن عندهم زريبة غنم المهم طال الكلام بيني وبينة واعطاني السالفة.........
يقول في هناك ناس تروح لأحواش الأغنام ويأخذوا الغنم المريضة من الرشايدة بمبلغ زهيد جداً والثاني والأهم يروحوا لثلاجات الجملة فيأخذوا الخروف أو الشاه من المكفن بما يقارب (70إلى90ريال) وهذا هو السر وقالي بصراحة إحنا في المطعم جميع العمالة ما بتاكل منه لأنهم عارفين سر اللحم قلت ليه ما تاكلوه قال لأن بعض الأغنام تكون مستوردة من دول لا تذبح بالذبح الإسلامي وإنما تصعق بالكهرباء وعندكم هنا ناس ما تميز تاكل وتمشي
حسبي الله ونعم الوكيل عندما يسترزق الأجنبي عندنا إلا انه يحقد على هذا المواطن البسيط وعلى هؤلائي المغفلين الذين يأكلون ولا يميزون وانا بدوري حلفت لأفضح هذا المطعم