ام فاطمه
شعــ V I P ــاع
تحيي مساجد العوامية حالياً وبشكل جماعي دعاء كميل، وتؤكد مصادر (الملتقى) أن الحضور مكثف وملفت خاصة في مسجد الامام الحسين الذي اعتاد الشيخ المجاهد نمر النمر الصلاة فيه.
هذا وقد نجحت يوم أمس حملة المساجد الداعية للتكبير فوق أسطح المنازل، والتي دعت لها المجاميع الشبابية الناشطة في المطالبة بالحقوق الشيعية العادلة، وهي مجاميع شاركت فيها كل التوجهات الدينية، وسمع صوت الدعاء في كل أنحاء المدينة.
ويتوقع مراقبون أن تنجح حملة التكبير التي تقيمها العوامية ومدن أخرى لليوم الثاني على التوالي، ما دفع بعض الدوريات الأمنية التي أسقط في يدها الى التجوال في الأحياء مطلقة دويها لإعلان حضورها واستعراض قوتها.
ومن جهة استقدام قوات أمنية إضافية، وتعزيزها بقوات من الحرس الوطني وغيره، أفادت الأنباء عن وصول سبع حافلات لقوات الطوارئ لمدينة العوامية عصر اليوم، كما شوهد بعض عناصر الطوارئ واقفين أمام بوابة مركز شرطة العوامية، وهم في كامل زيهم الرسمي، غير أن المواطنين في العوامية لم يكترثوا لوجودهم، خاصة بالنسبة للمشاركين في حفل زفاف لا يبعد موقعه عن المركز سوى بضعة أمتار.
لقد انطلقت حملة التكبير الثانية من فوق اسطح منازل العوامية
وافاد شهود عيان ان الاصوات تعلو من كل بيت ومن كل اتجاه
الكل يكبر الان - الله أكبر الله أكبر
هذا ويستخدم بعض الشباب مكبرات الصوت للتكبير .
تحديث: حملة التكبير نجحت في العوامية، وحضور مكثّف في المساجد
أحيت مساجد العوامية حالياً وبشكل جماعي دعاء كميل، وتؤكد مصادر (الملتقى) أن الحضور كان مكثفاً وملفتاً خاصة في مسجد الامام الحسين الذي اعتاد الشيخ المجاهد نمر النمر الصلاة فيه.
وتلى ذلك قيام المواطنين بحملة تكبير ناجحة للمرة الثانية في العوامية، كما نجحت يوم أمس حملة المساجد الداعية للتكبير فوق أسطح المنازل، والتي دعت لها المجاميع الشبابية الناشطة في المطالبة بالحقوق الشيعية العادلة، وهي مجاميع شاركت فيها كل التوجهات الدينية، حيث سمع صوت الدعاء وكذلك دعوات التكبير في كل أنحاء المدينة.
وكانت بعض الدوريات الأمنية التي فاجأتها حملة التكبير يوم أمس عمدت الى التجوال في الأحياء مطلقة دويها لإعلان حضورها واستعراض قوتها.
من جهة أخرى استقدمت الحكومة السعودية قوات أمنية إضافية، وتعزيزها بقوات من الحرس الوطني وغيره، وأفادت الأنباء عن وصول سبع حافلات لقوات الطوارئ لمدينة العوامية عصر اليوم الخميس، كما شوهد بعض عناصر الطوارئ واقفين أمام بوابة مركز شرطة العوامية، وهم في كامل زيهم الرسمي، غير أن المواطنين في العوامية لم يكترثوا لوجودهم، خاصة بالنسبة للمشاركين في حفل زفاف لا يبعد موقعه عن المركز سوى بضعة أمتار.
تجدر الإشارة الى أن مدينة صفوى شهدت يوم أمس الأربعاء مظاهرة شارك فيها بضع مئات من المواطنين احتجاجاً على سياسة التمييز الطائفي ووقوفاً الى جانب إخوانهم المحاصرين في العوامية.
هذا وقد نجحت يوم أمس حملة المساجد الداعية للتكبير فوق أسطح المنازل، والتي دعت لها المجاميع الشبابية الناشطة في المطالبة بالحقوق الشيعية العادلة، وهي مجاميع شاركت فيها كل التوجهات الدينية، وسمع صوت الدعاء في كل أنحاء المدينة.
ويتوقع مراقبون أن تنجح حملة التكبير التي تقيمها العوامية ومدن أخرى لليوم الثاني على التوالي، ما دفع بعض الدوريات الأمنية التي أسقط في يدها الى التجوال في الأحياء مطلقة دويها لإعلان حضورها واستعراض قوتها.
ومن جهة استقدام قوات أمنية إضافية، وتعزيزها بقوات من الحرس الوطني وغيره، أفادت الأنباء عن وصول سبع حافلات لقوات الطوارئ لمدينة العوامية عصر اليوم، كما شوهد بعض عناصر الطوارئ واقفين أمام بوابة مركز شرطة العوامية، وهم في كامل زيهم الرسمي، غير أن المواطنين في العوامية لم يكترثوا لوجودهم، خاصة بالنسبة للمشاركين في حفل زفاف لا يبعد موقعه عن المركز سوى بضعة أمتار.
لقد انطلقت حملة التكبير الثانية من فوق اسطح منازل العوامية
وافاد شهود عيان ان الاصوات تعلو من كل بيت ومن كل اتجاه
الكل يكبر الان - الله أكبر الله أكبر
هذا ويستخدم بعض الشباب مكبرات الصوت للتكبير .
تحديث: حملة التكبير نجحت في العوامية، وحضور مكثّف في المساجد
أحيت مساجد العوامية حالياً وبشكل جماعي دعاء كميل، وتؤكد مصادر (الملتقى) أن الحضور كان مكثفاً وملفتاً خاصة في مسجد الامام الحسين الذي اعتاد الشيخ المجاهد نمر النمر الصلاة فيه.
وتلى ذلك قيام المواطنين بحملة تكبير ناجحة للمرة الثانية في العوامية، كما نجحت يوم أمس حملة المساجد الداعية للتكبير فوق أسطح المنازل، والتي دعت لها المجاميع الشبابية الناشطة في المطالبة بالحقوق الشيعية العادلة، وهي مجاميع شاركت فيها كل التوجهات الدينية، حيث سمع صوت الدعاء وكذلك دعوات التكبير في كل أنحاء المدينة.
وكانت بعض الدوريات الأمنية التي فاجأتها حملة التكبير يوم أمس عمدت الى التجوال في الأحياء مطلقة دويها لإعلان حضورها واستعراض قوتها.
من جهة أخرى استقدمت الحكومة السعودية قوات أمنية إضافية، وتعزيزها بقوات من الحرس الوطني وغيره، وأفادت الأنباء عن وصول سبع حافلات لقوات الطوارئ لمدينة العوامية عصر اليوم الخميس، كما شوهد بعض عناصر الطوارئ واقفين أمام بوابة مركز شرطة العوامية، وهم في كامل زيهم الرسمي، غير أن المواطنين في العوامية لم يكترثوا لوجودهم، خاصة بالنسبة للمشاركين في حفل زفاف لا يبعد موقعه عن المركز سوى بضعة أمتار.
تجدر الإشارة الى أن مدينة صفوى شهدت يوم أمس الأربعاء مظاهرة شارك فيها بضع مئات من المواطنين احتجاجاً على سياسة التمييز الطائفي ووقوفاً الى جانب إخوانهم المحاصرين في العوامية.
