عذراً خيتو شجن راح اضيف شئ قبل الاجابه على السؤال دارك نقلت الك بعض الاقوال في الجمال
أحب من الجمال ما كان فيه شئ من القباحة و من الحركة في الجمال ما كان فيه كياسة وملاحة و من السكون في الجمال ما كان فيه كثير من الفصاحة. امين الريحاني أيها الجمال اكتشف نفسك في الحب لا في تملق المرأة طاغور ان الله جميل يحب الجمال.. والجمال الحقيقي يكره التبرج كانط جمعت الطبيعة عبقريتها فكانت الجمال نزار قباني الذكاء يحول القبح جمالا في حين لا يستطيع الجمال اصلاح الجهل . سقراط ليس الجمال و لا الحديث العذب هو الذي يجذب بالضرورة فبعض النساء يبقين في مخيلة الرجل و لوعبرن الشارع مرة. جونسون يقول العرب: الملاحة في الفم و الحلاوة في العين و الجمال في الأنف. الجمال شعشعة الحقيقة ووجهها المختبئ فينا وهي جوهر ذاتنا وطبيعتنا الأصلية الأساسية. كمال جنبلاط و الذي نفسه بغير الجمال لا يرى في الوجود شيئا جميلا ايليا أبو ماضي ان الجمال كلمة لا تقرأها الا في العيون راجي الراعي ليس الجمال بأثواب تزيننا إن الجمال جمال العمل و الأدب الإمام علي عليه السلام
ياالله شباب وينكم ماتجاوبون على سؤال شجن نحن في الانتظار
دعوتمونا لنقاش لنناقش اذا
وقبل كل شي نضع النقاط على الحروف ولنشمر مافي جعبتنا
ونحدد مسارات النقاش كي يكون طرحنا واضح ومفهوم بقدر المستطاع
اولا نقطة الخلاف من وجهت ثقافتنا الدينيه المكتسبه نستشف منها ان نقطة الخلاف هذه سنه كونيه بها جمعتهم دون الفرقه
كما تعتقدها بعض الثقافات انها فرقه ونقطة الخلاف هذه في ديننا جذبتهم بحيث ان اول ماخلق الله سبحانه وتعالى حواء نضراء اليها ادم وانجذب اليها قائلا لله يا الله ماهذا الخلق الجميل يارب اجابه ياادم سأزوجك اياها
بأختلافهم عشق الاثنان بعضهم الاخر ولاكن مع تغير الازمان بالجاهليه والجهل فرقتهم وبالحداثه تاره وبالنحراف وبالابتعاد عن الدين وعدم معرفت الواجبات من المحرما جعلتهم يعيش بحيوانيتهم دوان القائمه الكبيره من الفروض المترتبه على كل بالغ عاقل ووووووو مالانهايه
واما عن قولك سإمنا كثرة الحوارات التقليديه والافكار المتقوقعه والمتشدده
اولا امامنا حوارات من النوع البيزنطي والجدليه والنقاشات التي لاتسمن ولا تغني من جوع ونضع كل هذه الالفاض الا عمليه و لوكانت عمليه لافرزت بعد الفكره الايجابيه عمل ايجابي ايضا ولا اسدل الستار من الوهله الاولى عن حاله من حالات السئم التي ذكرتموها في موضوعكم واما عن الحوارات التقليديه
نحن بحاجه الى قياده تفرض نفسها على هذه النقاشات التي هي بحد ذاتها مسارات حتى يكون قائدا وقدوه يحتذا به ويكون مؤثرا ورقما مهما للقضاء على كل ضاهره من الضواهر السلبيه في واقعنا اي بمامعناه نحن ننتقد الافكار التقليديه اذا اين افكارنا المتجدده من نقاشاتنا وكذا على جميع الاصعده وليس في جانب فقط وفقط في موضوعنا هذه وانا اعتقد ستجدين الهوه العميقه والفارق الكبير بيننا وبين المجتمعات المتقدمه والهوه الذي يقع فيها مجتمعنا بل المصيبه التي نحن فيها لو تعمقتي لوجدتي ا لشي الكثير كم امرك بهذه الطريقه من التفكير ستجدي البون الشاسع والحفر المميقه التي تجمد كثير من المسارات في المجتمع وتعيق تطوره
اننا لانعلم وبما انه مجتمعنا بحاجه الكثير الكثير التي قصمة كل شي فينا
واما عن التشدد
انه فكر ليس نابع من داخل المجتمع بل من خارجه وهذا يفيد في الحالات العلاجيه ولي تحديد مكامن الخطر هل هو من الداخل او من الخارج كي نواجهه والتشدد ايضالايفرزه المجتمع وانما هناك عوامل خارجيه هي التي تفرضه على واقع كل مجتمع قوي لتضعفه وعلى كل مجتمع متماسك لتفرقه انما هو غزوا خارجيا كي يقضي على ماتبقى من شرايننا الحيه المتبقيه في اجساد هذه الامه
وما طرحتيه جنس ضد جنس وفريق ضد فريق ماهى الى افرازاة لثقافه دخيله تزعزع وحدة مفاصل القوه الاجتماعيه فينا وقضاء على كل رابط وهذه بحد ذاته نوع من السموم التي تسمم او تزرق على اكثر من صعيد ولعلى ابرز هذه الضواهر هي الضاهره الاعلاميه وكأنهم لم يرو ان يقتلو المجتمع مرتا واحد بل حروب التقليديه ارتأو ان يقتلو كل نور في قلوب هذه الامه وفكرها من هنا قد يقول القائل انني ابالغ ولكن تعمقو اكثر فأكثر ستجدون مصاديق كلامنا واول الشواهد هي ان المجتمع اصبح كقطيع مع احترامي للجميع وكي يكون قطيع لابد ان تكون مدارس تخرج القطعان بدرجة امتياز والذي لايأتي بدرجة الامتياز يطرد او ان نكون فرد من القطيع او ان نكون من ضمن جماعه من القطيع قد يقول تبالغ الله سبحنه وتعالى يقول في محكم كتابه في بعض الايات لوصف الانسان في بعض المواقف مجتمع داخل زمن فد يتخذه الانسان قرارا يكون فيها اسواء من الحيوان بل هم كل انعام او اضل سبيلا والى ماذ تقولون في ضاهرة عدم معرفة الصلاة او ضاهرة عدم الانجذاب لدين او عدم فهم الحقوق الاخلاقيه في ديننا وعدم تطبيقاه او معرفة رموز الدين والتدين لايعرفها ايه الاخوه ان لم تكن هناك وقع جدي بشرطه وشروطه كان الموت فيه ولاحياة ترتجى منه ولاثواب فيه وانما عقابه اكثر واكبر ولاتوجد بيننا حوارات ساخنه وانما حوارات ساخره اسف انني لم استطع ان ارد على كامل الموضع لانني طولت فيه وكلمه اخرى قد يقول لما قفز في موضوعه عن المجتمع وهل المجتمع يتكون من الوهله الولى من رجل وامره كي لايغضب وينتقد الاخر نقولها اليس المجتمع يتكون من مرائه ورجل
دعوتمونا لنقاش لنناقش اذا
وقبل كل شي نضع النقاط على الحروف ولنشمر مافي جعبتنا
ونحدد مسارات النقاش كي يكون طرحنا واضح ومفهوم بقدر المستطاع
اولا نقطة الخلاف من وجهت ثقافتنا الدينيه المكتسبه نستشف منها ان نقطة الخلاف هذه سنه كونيه بها جمعتهم دون الفرقه
كما تعتقدها بعض الثقافات انها فرقه ونقطة الخلاف هذه في ديننا جذبتهم بحيث ان اول ماخلق الله سبحانه وتعالى حواء نضراء اليها ادم وانجذب اليها قائلا لله يا الله ماهذا الخلق الجميل يارب اجابه ياادم سأزوجك اياها
بأختلافهم عشق الاثنان بعضهم الاخر ولاكن مع تغير الازمان بالجاهليه والجهل فرقتهم وبالحداثه تاره وبالنحراف وبالابتعاد عن الدين وعدم معرفت الواجبات من المحرما جعلتهم يعيش بحيوانيتهم دوان القائمه الكبيره من الفروض المترتبه على كل بالغ عاقل ووووووو مالانهايه
واما عن قولك سإمنا كثرة الحوارات التقليديه والافكار المتقوقعه والمتشدده
اولا امامنا حوارات من النوع البيزنطي والسفططه والجدليه والنقاشات التي لاتسمن ولا تغني من جوع ونضع كل هذه الالفاض الا عمليه
و لوكانت عمليه لافرزت بعد الفكره الايجابيه عمل ايجابي ايضا ولا اسدل الستار من الوهله الاولى عن حاله من حالات السئم التي ذكرتموها في موضوعكم
واما عن الحوارات التقليديه
نحن بحاجه الى قياده كي تجدد و تفرض نفسها على كل قديم من هذه النقاشات التي هي بحد ذاتها مسارات
وحتى يكون قائدا وقدوه يحتذا به ويكون مؤثرا ورقما مهما للقضاء على كل ضاهره من الضواهر السلبيه في واقعنا
ينبغي ان نوصل بنقاشنا هذه إلى درجة الا ننتقد للا فكار التقليديه وان لم نفع ذالك سييوسئلاذا اين افكارنا المتجدده من نقاشاتنا وكذا على جميع الاصعده وليس في جانب فقط وفقط في موضوعنا هذه وانا اعتقد اذا ناقشنا لكثير من المواضيع ستجدين الهوه العميقه التي تصيب الانسان بسكتة انزوائية وصمة مطلق وانسحاب عن واقع الناس لما للوضع وواقعه شي يخجل منه لننضر اذا ماهو الفارق الكبير بيننا وبين المجتمعات المتقدمه والهوه الذي يقع فيها مجتمعنا بل المصيبه التي نحن فيها لو تعمقتي لوجدتي ا لشي الكثير كم امرك بهذه الطريقه من التفكير ستجدي البون الشاسع والحفر المميقه التي تجمد كثير من المسارات في المجتمع وتعيق تطوره وتطور الرجل والمرئه
واما عن التشدد
انه فكر ليس نابع من داخل المجتمع بل من خارجه وهذا يفيد في الحالات العلاجيه ولي تحديد مكامن الخطر هل هو من الداخل او من الخارج كي نواجهه
التشدد ايضالايفرزه المجتمع وانما هناك عوامل خارجيه هي التي تفرضه على واقع كل مجتمع قوي لتضعفه
وعلى كل مجتمع متماسك لتفرقه انما هو غزوا خارجيا كي يقضي على ماتبقى من شرايننا الحيه المتبقيه في اجساد هذه الامه
وما طرحتيه جنس ضد جنس وفريق ضد فريق ماهى الى افرازاة ايضا لثقافه دخيله تزعزع وحدة مفاصل القوه الاجتماعيه كما اضن بل هو الواقع فينا وقضاء على كل رابط وهذه بحد ذاته نوع من السموم التي تسمم او تزرق على اكثر من صعيد ولعلى ابرز هذه الضواهر هي الضاهره الاعلاميه وكأنهم ارتأو ان يقتلو المجتمع مرتا واحد بل حروب التقليديه لم يستطيعو ومن اجل ذالك ارتأو ان يقتلو كل نور في قلوب هذه الامه وفكرها من رجل وامرئه من هنا قد يقول القائل انني ابالغ ولكن تعمقو اكثر فأكثر ستجدون مصاديق كلامنا واول الشواهد هي ان المجتمع اصبح كقطيع مع احترامي للجميع وكي يكون قطيع لابد ان تكون مدارس تخرج القطعان بدرجة امتياز والذي لايأتي بدرجة الامتياز يطرد او ان نكون فرد من القطيع او ان نكون من ضمن جماعه من القطيع قد يقول تبالغ الله سبحنه وتعالى يقول في محكم كتابه في بعض الايات لوصف الانسان في بعض المواقف مجتمع داخل زمن فد يتخذه الانسان قرارا يكون فيها اسواء من الحيوان بل هم كل انعام او اضل سبيلا والى ماذ تقولون في ضاهرة عدم معرفة الصلاة او ضاهرة عدم الانجذاب لدين او عدم فهم الحقوق الاخلاقيه في ديننا وعدم تطبيقاه او معرفة رموز الدين والتدين لايعرفها ايه الاخوه ان لم تكن هناك وقع جدي بشرطه وشروطه كان الموت فيه ولاحياة ترتجى منه ولاثواب فيه وانما عقابه اكثر واكبر ولاتوجد بيننا حوارات ساخنه وانما حوارات ساخره اسف انني لم استطع ان ارد على كامل الموضع لانني طولت فيه وكلمه اخرى قد يقول لما قفز في موضوعه عن المجتمع وهل المجتمع يتكون من الوهله الولى من رجل وامره كي لايغضب وينتقد الاخر نقولها اليس المجتمع يتكون من مرائه ورجل