اثارني كتابه او مقوله وكأنها أتت من مقاتل لا من اديب وانما رجل يحمل رمحا لذا كانت نضرته قتاليه اتت بلسان مقاتل يستشف من روح ابا الاحرار وان لم يكن مقاتل فروحه تتلذذ بساحات الحروب ولاكن اخطى حينما قال كذب الموت فا الحسين مخلد كلما اخلد الزمن تجدد
اولا كما نعتقد ان الحسين عليه السلام ليس في صراعه مع ملك الموت حتى نقول ان الموت والذي ياتي به ملك الموت بامر من الله عز وجل فكيف نقول والعياذ بلله ان عزرائيل الذي لم ياتي الى بامر من رب العزة والجلال ان نصفه بهذه الصفه
وانما كما اعتقد بان نقول كذب الشيطان الذي يوحي الى اوليائه بقتل الحق في مهده وقتل من تعلق الحق واختلط الحق بدمه وشحمه ولحمه كذب الطغات امام الاحرار بقمعهم الحريات وغابت عنهم ان الحرية فطره فطرها الله في كل مخلوق في داخله واذ اراد ان يحارب الحريه فعليه ان يحارب العالم
فالحسين مخلد ما خلده الله في خلقه ولن يمحو فطرة الله التي فطرى الناس عليها واتا الامام الحسين ليثير الحجب التي وضعتها الاجهزه الاستعباديه تغطيها تارة بل مال وتاره بل اعلام وتاره بل ميوعه وتاره ولن تنتهي الاساليب ولاكن في نهاية المطاف ان لكل موسى فرعون ولكل حسين يزيد
وسلامتكم
اولا كما نعتقد ان الحسين عليه السلام ليس في صراعه مع ملك الموت حتى نقول ان الموت والذي ياتي به ملك الموت بامر من الله عز وجل فكيف نقول والعياذ بلله ان عزرائيل الذي لم ياتي الى بامر من رب العزة والجلال ان نصفه بهذه الصفه
وانما كما اعتقد بان نقول كذب الشيطان الذي يوحي الى اوليائه بقتل الحق في مهده وقتل من تعلق الحق واختلط الحق بدمه وشحمه ولحمه كذب الطغات امام الاحرار بقمعهم الحريات وغابت عنهم ان الحرية فطره فطرها الله في كل مخلوق في داخله واذ اراد ان يحارب الحريه فعليه ان يحارب العالم
فالحسين مخلد ما خلده الله في خلقه ولن يمحو فطرة الله التي فطرى الناس عليها واتا الامام الحسين ليثير الحجب التي وضعتها الاجهزه الاستعباديه تغطيها تارة بل مال وتاره بل اعلام وتاره بل ميوعه وتاره ولن تنتهي الاساليب ولاكن في نهاية المطاف ان لكل موسى فرعون ولكل حسين يزيد
وسلامتكم