في يوم من الايام طرح اعلان عام والذي يقول فيه هام.ومن بين طياته على سطر من السطورستحز فيه النحور.و يقول منذ زمن بعيد كان قلبي قريب. وإلى الان عيني لاتنام واعلن انا من طرف واحد وانا قائد اعتبرنفسي بسيفي وصي على الصغير والكبير وكل حقير. ولاحريةالى بعبوديه بعد اليوم ومن يرفض ولاية الفرد الصمد سيربط بحبل من مسد وكل من ولد ولم يولدوهو يضحك لاحرب بعد اليوم وعلى كل محارب ان يلقي سلاحه كي تلتأم جراحه ويضع قلبه وعقله على كفوف الراحه ويلغيه من الوجود
لان جميع الاطراف القت سلاحها واعطة امانها ومأذنها ودينها ولانريد بعد اليوم ان نقاتل في حرب اخرى بعد اليوم. طال الزمن اوقصر فلعمر قصير ولامر خطير اخاف كل شي يطير
واخذت القرارت تترى كفصول السنه في ساعه وهاهي الساعه بعداخرى .يبين فيه لا يجد عدو
اصلا. اختفى العدو من الوجود. وهو يخطط لعدو .جديد ليثبت الكرسي ويجعلها من حديدوالله من فوقه شديد فمن نحارب فمن نحارب ايه الناس ادلو بدلوكم وعيناه تروغ كما يروغ الثعلب. وإذ به في يوم من الايام أخذ بجتماع بأاناس غرب ملامحهم يبدو انهم اجنبيه وهم كذالك ليس منا فعلا بكل معنى الكلمه وحينما خرجو خرج و دخل الشيطان بين اناسهم وكل ذالك من اجتماعهم المشأوم عندها قوي نضره وتضاعف أخذ يوجه نضره على اصدقاء الامس ينضر اليهم ويجهز الجموع اليهم مشيرا انتم اعدى اليوم واخذة الثورة تقتل ابنائها والشيطان في ذالك فرح مستبشر
اذا ايه الناس عدونا ايه الناس بيننا في داخلنا وهم مقاتلونا مصلحونا بل العحب كل العحب تولى هو بنفسه عن المحاربين لانه هو الوحيدالذي يعرفهم دون غيره. وهم بين اهلهم جهلوهم وعرف عدوهم حقيقة قوتهم و بعد انتهائه من قرائت الاعلان نذر نفسه قربان لكرسي هو صانعه لنفسه الى ان يصفي الثله الذين هم طواحين حروبه والذي يعتمد عليهم وهو يعرف حق المعرفه انهم هم عماد الانتصرات بل ركن من اركانه لاتكل ارواحهم مع اجسادهم من الحروب بل اصبحت ارض المعركه بنسبة لهم كل شي هى الماء الذي يشربون وتلذذون طعم الانتصارات بلون الدم التي تتصاقط من اعوان الظلمه ويرتون منه ضمائهم هذه هي حياتهم ونافذة بل الشريان الذين يتنفسون به الهواء ويستنشقو منه عطر الحياة بهذا تذوقو ومن مدارس الرسالات ايضا تذوقو ومن هناك المنشاء ومن هناك تذوقو طعم الحريات معا في الايام الخوالي العجب العجاب اعطاهم الكرت الاحمر لاجزاء ولاشكورا فقتل من قتل وسبي من سبي وطردهم بل طاردهم وقل لاتبقو منهم من باقيه وانما اصبحو هم العدو ولا حاجة لنا بهم
مع العلم بوجود ساحات كثيره للقتال فكان هناك نقاش بينه وبينهم قيل لهم ليس هناك معارك لا سوح قتال بعد اليوم انتم واهمون واخذ يغلف الحقائق امامهم وامام الناس فغلف ساحات الفقر مثلا بالغنى
وغلف ساحات السرقات لاموال اناس العامه والخاص بل أمانه وإدارته على الناس هي المفترضه وهيا المباركه وهي العماد وهي المطلوبه ويكرر ماقالته ما قاتلتكم لتصلو او تصومو وانما لاتمرعليكم وغلفا ساحةالناس بتخديرهم با النباهه والنبل والذكاءوهم عن ذالك كبعد المشرق عن المغرب وغلفا ساحات االانفلات الاخلاقي بنزاهه والشرف والعفه وغلفت وغلفت الى ملا نهيه و ليست هنا وغلف سيف الغدر بغصن الزيتو وخفى جلد الثعبان بلباس ريش الحمام الابيض والناس تصفق وتمدح المشكله حتى المتضررين و من وقع عليه الاذى بعد مده مديده يقول ليسة هناك ايضا مشكله ليتنازل المتضر عن ضرره من دون ثمن بيني وبينكم اتصدقون في مشهد من المشاهد يقول لهم ايه الناس نامو ولاتستيقضو مافاز الى النوامو نامو فينامو على ارض كلها زلازال يخاف ان تصقط جميع احلامهم فوق رؤسهم فيأتيهم بخبر ان الارصاد الجويه تقول ليس هناك شي فيسكت الجمع ويولون الدبر
ويفارقهم و الارض تهتز من تحت ارجلهم فيصفقون له ويدعون له بهتمامه لهم و الغريب في ذالك انهم لا يصدقون ويرضون منه كل شي تعلمو ان لاينطقون حتى لوكانت تزهق ارواحهم لان في موتهم وهم صامتون تبرك وقربه وهكذ تعلمو ان لايسمعون حتى لوتساووبالصخر الاصم لايبصرون ختمة عيونهم بحريق مختوم وفي هذه الاجواء المقلوبه والمعكوسه قرر المحارب الرحيل ولاكن قبل ان يرحل
اراد المحارب ان يستشير فضحك ضحك القهقه بينه وبين نفسه لاول مره في حياته نعم من نفسه فكر لوهله الاولى وهو يقول كيف استشير الميت عن الحياة وكيف استشير الجبان عن الشجاعه وكيف استشير المشرك عن الايمان والتقوى ولاكن سأسد ل الستار في هذا اليوم واحمل حقائبي مستعد الرحيل الى ارض الله حيث يكون جند الله هذا ماا قترحته عليه في الواقع فماذ انتم قائلون
لان جميع الاطراف القت سلاحها واعطة امانها ومأذنها ودينها ولانريد بعد اليوم ان نقاتل في حرب اخرى بعد اليوم. طال الزمن اوقصر فلعمر قصير ولامر خطير اخاف كل شي يطير
واخذت القرارت تترى كفصول السنه في ساعه وهاهي الساعه بعداخرى .يبين فيه لا يجد عدو
اصلا. اختفى العدو من الوجود. وهو يخطط لعدو .جديد ليثبت الكرسي ويجعلها من حديدوالله من فوقه شديد فمن نحارب فمن نحارب ايه الناس ادلو بدلوكم وعيناه تروغ كما يروغ الثعلب. وإذ به في يوم من الايام أخذ بجتماع بأاناس غرب ملامحهم يبدو انهم اجنبيه وهم كذالك ليس منا فعلا بكل معنى الكلمه وحينما خرجو خرج و دخل الشيطان بين اناسهم وكل ذالك من اجتماعهم المشأوم عندها قوي نضره وتضاعف أخذ يوجه نضره على اصدقاء الامس ينضر اليهم ويجهز الجموع اليهم مشيرا انتم اعدى اليوم واخذة الثورة تقتل ابنائها والشيطان في ذالك فرح مستبشر
اذا ايه الناس عدونا ايه الناس بيننا في داخلنا وهم مقاتلونا مصلحونا بل العحب كل العحب تولى هو بنفسه عن المحاربين لانه هو الوحيدالذي يعرفهم دون غيره. وهم بين اهلهم جهلوهم وعرف عدوهم حقيقة قوتهم و بعد انتهائه من قرائت الاعلان نذر نفسه قربان لكرسي هو صانعه لنفسه الى ان يصفي الثله الذين هم طواحين حروبه والذي يعتمد عليهم وهو يعرف حق المعرفه انهم هم عماد الانتصرات بل ركن من اركانه لاتكل ارواحهم مع اجسادهم من الحروب بل اصبحت ارض المعركه بنسبة لهم كل شي هى الماء الذي يشربون وتلذذون طعم الانتصارات بلون الدم التي تتصاقط من اعوان الظلمه ويرتون منه ضمائهم هذه هي حياتهم ونافذة بل الشريان الذين يتنفسون به الهواء ويستنشقو منه عطر الحياة بهذا تذوقو ومن مدارس الرسالات ايضا تذوقو ومن هناك المنشاء ومن هناك تذوقو طعم الحريات معا في الايام الخوالي العجب العجاب اعطاهم الكرت الاحمر لاجزاء ولاشكورا فقتل من قتل وسبي من سبي وطردهم بل طاردهم وقل لاتبقو منهم من باقيه وانما اصبحو هم العدو ولا حاجة لنا بهم
مع العلم بوجود ساحات كثيره للقتال فكان هناك نقاش بينه وبينهم قيل لهم ليس هناك معارك لا سوح قتال بعد اليوم انتم واهمون واخذ يغلف الحقائق امامهم وامام الناس فغلف ساحات الفقر مثلا بالغنى
وغلف ساحات السرقات لاموال اناس العامه والخاص بل أمانه وإدارته على الناس هي المفترضه وهيا المباركه وهي العماد وهي المطلوبه ويكرر ماقالته ما قاتلتكم لتصلو او تصومو وانما لاتمرعليكم وغلفا ساحةالناس بتخديرهم با النباهه والنبل والذكاءوهم عن ذالك كبعد المشرق عن المغرب وغلفا ساحات االانفلات الاخلاقي بنزاهه والشرف والعفه وغلفت وغلفت الى ملا نهيه و ليست هنا وغلف سيف الغدر بغصن الزيتو وخفى جلد الثعبان بلباس ريش الحمام الابيض والناس تصفق وتمدح المشكله حتى المتضررين و من وقع عليه الاذى بعد مده مديده يقول ليسة هناك ايضا مشكله ليتنازل المتضر عن ضرره من دون ثمن بيني وبينكم اتصدقون في مشهد من المشاهد يقول لهم ايه الناس نامو ولاتستيقضو مافاز الى النوامو نامو فينامو على ارض كلها زلازال يخاف ان تصقط جميع احلامهم فوق رؤسهم فيأتيهم بخبر ان الارصاد الجويه تقول ليس هناك شي فيسكت الجمع ويولون الدبر
ويفارقهم و الارض تهتز من تحت ارجلهم فيصفقون له ويدعون له بهتمامه لهم و الغريب في ذالك انهم لا يصدقون ويرضون منه كل شي تعلمو ان لاينطقون حتى لوكانت تزهق ارواحهم لان في موتهم وهم صامتون تبرك وقربه وهكذ تعلمو ان لايسمعون حتى لوتساووبالصخر الاصم لايبصرون ختمة عيونهم بحريق مختوم وفي هذه الاجواء المقلوبه والمعكوسه قرر المحارب الرحيل ولاكن قبل ان يرحل
اراد المحارب ان يستشير فضحك ضحك القهقه بينه وبين نفسه لاول مره في حياته نعم من نفسه فكر لوهله الاولى وهو يقول كيف استشير الميت عن الحياة وكيف استشير الجبان عن الشجاعه وكيف استشير المشرك عن الايمان والتقوى ولاكن سأسد ل الستار في هذا اليوم واحمل حقائبي مستعد الرحيل الى ارض الله حيث يكون جند الله هذا ماا قترحته عليه في الواقع فماذ انتم قائلون
