الحجة الشرعية ؟؟؟ رسالة إلى مقتدى الصدر وإتباعه
الحجة الشرعية ؟؟؟ رسالة إلى مقتدى الصدر وإتباعه
لابد لنا من القول بان الجميع خاضع للقوانين الألهيه العبادية وهذا الأمر يشمل جميع بني البشر ، ومؤكداً أن الشريعة الإسلامية المحمدية على حاملها ألاف التحية والسلام قد شرعت القوانين والضوابط التي تّقوم الفرد وبالنتيجة تدفع بالمجتمع إلى سبيل الحق والمنهج الحق ، والمذهب الجعفري هو منهج محمد وأل محمد قد وضع الضوابط
بالأتباع والسير خلف من أسس له الشارع المقدس والتسليم له بعيدا عن النفس والهوى وبعيدا عن العواطف الفارغة مما يشكل السير والسلوك القويم ، وخلاف هذا يكون العبد خارجا عن دائرة الحق التي رسمها الله وشرع لها الدين الحنيف
والمرجعية المقدسة والاجتهاد والتقليد في المذهب الجعفري واضح المعالم والضوابط والأتباع والقيادة الشرعية في المذهب الشريف كذلك لها ضوابطها وأسسها وجذورها الممتدة إلى تاريخ الغيبة وتنتهي عند إعلان الظهور المقدس للأمام المعصوم سلام الله عليه وعجل الله تعالى فرجه الشريف
والمرجع يكون بعد ذلك القائد الذي يقود البلاد والعباد حسب الروايات الموثقه والصحيحه والذي جائت على لسان المعصومين عليهم السلام والراد عليهم كالراد على الله ، بعد ذلك تتم الحجه ولا
ولا حجه لأحد ، وعلى الجميع الأنقياد ومما لاشك فيه
لابد لنا من القول بان الجميع خاضع للقوانين الألهيه العبادية وهذا الأمر يشمل جميع بني البشر ، ومؤكداً أن الشريعة الإسلامية المحمدية على حاملها ألاف التحية والسلام قد شرعت القوانين والضوابط التي تّقوم الفرد وبالنتيجة تدفع بالمجتمع إلى سبيل الحق والمنهج الحق ، والمذهب الجعفري هو منهج محمد وأل محمد قد وضع الضوابط
بالأتباع والسير خلف من أسس له الشارع المقدس والتسليم له بعيدا عن النفس والهوى وبعيدا عن العواطف الفارغة مما يشكل السير والسلوك القويم ، وخلاف هذا يكون العبد خارجا عن دائرة الحق التي رسمها الله وشرع لها الدين الحنيف
والمرجعية المقدسة والاجتهاد والتقليد في المذهب الجعفري واضح المعالم والضوابط والأتباع والقيادة الشرعية في المذهب الشريف كذلك لها ضوابطها وأسسها وجذورها الممتدة إلى تاريخ الغيبة وتنتهي عند إعلان الظهور المقدس للأمام المعصوم سلام الله عليه وعجل الله تعالى فرجه الشريف
والمرجع يكون بعد ذلك القائد الذي يقود البلاد والعباد حسب الروايات الموثقه والصحيحه والذي جائت على لسان المعصومين عليهم السلام والراد عليهم كالراد على الله ، بعد ذلك تتم الحجه ولا
ولا حجه لأحد ، وعلى الجميع الأنقياد ومما لاشك فيه