لماذاأتباع السيد الحسني(دام ظله)
يتسائل كثيرون لماذا هذا التركيز على الإمام المهدي (عج) من قبل مرجعية وأنصار السيد الصرخي الحسني ولابد من إيضاح ذلك كي تدفع الشبهات وتستوضح العقيدة الحقة وتفهم الغايات نقول:
اولاً... إننا نعتبر الإمام المهدي (عج) قضية حقيقية واقعية واجب الدفاع عنه وليس فكرة دينية تراثية نعمل لإثباتها فقط
ثانياً... إن حملنا لاسم الإمام المهدي(عج) فيه دلالة على يقيننا بأننا نعيش في نهاية الغيبة إنشاء الله تعالى وبالتالي فنحن مقبلون بأذنه تعالى على قيادته(عج)
ثالثاً... إن حمل أسم الإمام المهدي (عج) هو إعلان إفتقار للمدد الإلهي ودعاء من الله تعالى بأن يبارك لنا في خطانا ويوفقنا للحصول على تسديدات الإمام (عج)
رابعاً... إن الإنتماء القلبي للإمام الحجة (عج) هو تكليف شرعي على المؤمنين المعتقدين به ولذا فنحن نسعى لتقوية هذا الإنتماء القلبي له (عج)
خامساً... إن إقرارنا بإمامة الإمام المهدي (عج) هو أسلوب بالكفر بالطاغوت وبكل إمامة باطلة تريد أن تفرض نفسها على واقع العالم
سادساً... إن إعلان إنتمائنا للإمام (عج) هو تثبيت لإنتمائنا لحرة الإمام ونهضته العالمية ةثورته الكبرى وبالتالي فنحن كوادر ثورته قبل الظهور وبعد الظهور أنشاء الله تعالى
سابعاً... إن الإنتماء للإمام (عج) هو إقرار ضمني منا بأن مستوى الصراع بات أعلى من قدرت كل القيادات الدينية والسياسية على إدارته ولا يستطيع غيره (عج)
ثامناً... إن إعلان إنتمائنا للإمام (عج) هو رفض للأساليب السياسية المستترة بالدين التي تحاول تسريب المنطق العلماني للمؤمنين
تاسعاً... إن إنتمائنا للإمام (عج) هو أسلوبنا على الإصرار على البحث عن رجال الأيمان الذين نشعر بأنهم مسددين منه(عج) والذين يرشدوننا الى مسلك الحق والفضيلة
عاشراً... إن الغنتماء لإمام المهدي (عج) هو الإنتماء لحركته الفكرية والروحية والإنقلابية على كل التقاليد السلبية الموروثة , وبالتالي هو إنتماء لحركة التمهيد والتهيء لإستقباله (عج)
الحادي عشر... إنه إعلان لسعة خيمة جهادنا لتشمل كل المؤمنين الأحرار من كل الملل والأديان لأن الإمام المهدي (عج) للعالم كله وأن جهادنا للبشرية كلها
الثاني عشر... إنه تعبير عن كوننا لا نخاف في الله لومة لائم لأننا نهيء أنفسنا لقبول الحق من إمام الحق (عج) فكيف نبقى في ساحة مجاملات الناس
الثالث عشر... إنه أسلوبنا في أعطاء العهد وتجديده لمرجعية التقليد القيادية المعينة من السماء وفي إعلان الولاية للخيار الإلهية وليس للخيارات البشرية المستترة بالديمقراطية
التوقيع
اولاً... إننا نعتبر الإمام المهدي (عج) قضية حقيقية واقعية واجب الدفاع عنه وليس فكرة دينية تراثية نعمل لإثباتها فقط
ثانياً... إن حملنا لاسم الإمام المهدي(عج) فيه دلالة على يقيننا بأننا نعيش في نهاية الغيبة إنشاء الله تعالى وبالتالي فنحن مقبلون بأذنه تعالى على قيادته(عج)
ثالثاً... إن حمل أسم الإمام المهدي (عج) هو إعلان إفتقار للمدد الإلهي ودعاء من الله تعالى بأن يبارك لنا في خطانا ويوفقنا للحصول على تسديدات الإمام (عج)
رابعاً... إن الإنتماء القلبي للإمام الحجة (عج) هو تكليف شرعي على المؤمنين المعتقدين به ولذا فنحن نسعى لتقوية هذا الإنتماء القلبي له (عج)
خامساً... إن إقرارنا بإمامة الإمام المهدي (عج) هو أسلوب بالكفر بالطاغوت وبكل إمامة باطلة تريد أن تفرض نفسها على واقع العالم
سادساً... إن إعلان إنتمائنا للإمام (عج) هو تثبيت لإنتمائنا لحرة الإمام ونهضته العالمية ةثورته الكبرى وبالتالي فنحن كوادر ثورته قبل الظهور وبعد الظهور أنشاء الله تعالى
سابعاً... إن الإنتماء للإمام (عج) هو إقرار ضمني منا بأن مستوى الصراع بات أعلى من قدرت كل القيادات الدينية والسياسية على إدارته ولا يستطيع غيره (عج)
ثامناً... إن إعلان إنتمائنا للإمام (عج) هو رفض للأساليب السياسية المستترة بالدين التي تحاول تسريب المنطق العلماني للمؤمنين
تاسعاً... إن إنتمائنا للإمام (عج) هو أسلوبنا على الإصرار على البحث عن رجال الأيمان الذين نشعر بأنهم مسددين منه(عج) والذين يرشدوننا الى مسلك الحق والفضيلة
عاشراً... إن الغنتماء لإمام المهدي (عج) هو الإنتماء لحركته الفكرية والروحية والإنقلابية على كل التقاليد السلبية الموروثة , وبالتالي هو إنتماء لحركة التمهيد والتهيء لإستقباله (عج)
الحادي عشر... إنه إعلان لسعة خيمة جهادنا لتشمل كل المؤمنين الأحرار من كل الملل والأديان لأن الإمام المهدي (عج) للعالم كله وأن جهادنا للبشرية كلها
الثاني عشر... إنه تعبير عن كوننا لا نخاف في الله لومة لائم لأننا نهيء أنفسنا لقبول الحق من إمام الحق (عج) فكيف نبقى في ساحة مجاملات الناس
الثالث عشر... إنه أسلوبنا في أعطاء العهد وتجديده لمرجعية التقليد القيادية المعينة من السماء وفي إعلان الولاية للخيار الإلهية وليس للخيارات البشرية المستترة بالديمقراطية
التوقيع