خادم الصدرين
مطرود
- إنضم
- 9 فبراير 2009
- المشاركات
- 34
- النقاط
- 0
مقتدى وسيط بين الولاياة المتحدة وايران واليكم الرابط
--------------------------------------------------------------------------------
اخر تصريح للرئيس الايراني احمد نجاد بخصوص الوساطه التركيه الايرانيه كشفت بشكل واضح ان زيارة مقتدى الصدر المجهوله وغير المكشوفة الغايات قبل شهر تقريبا لتركيا انكشفت اليوم من خلال تصريح احمد نجاد الاخير والذي رفض فيه الوساطه التركيه بين ايران وامريكا فاعتقد ان الطلسم وراء ذهاب مقتدى الصدر لتركيا هو ايصال رساله من ايران من خلال تركيا الى الولايات المتحده فاعتقد ان الصوره اتضحت الان لاسباب ودوافع زيارة مقتدى لتركيا وهي خلاف ما تبجح به دعاته فمقتدى الصدر عندما يلعب دور الوساطه لا لاهميته السياسيه انما تنبع من ارادة ايران لتحريك احد اجندتها في العراق وهو مقتدى لايصال رساله مفادها بانه تمتلك ارضيه الساحه العراقيه وانها تريد حصه اكبر من الكعكه العراقيه والا ستقوم بتحريك امعاتها وخير من يمثلهم مقتدى الصدر فهذه الزياره تكشف بشكل واضح بان ايران تلعب على اسس الضغط على امريكا بادوات عراقيه حتى تحقق اكبر مصلحه ممكنه لها بايدي غيرها ولكن بمسميات ايدلوجيه حتى توهم الاخرين بانها الحامي الاول عن حياض الاسلام والمسلمين فالحقيقه انا هنا لااللوم ايران لانها بلد يريد الدفاع عن مصالحه ويستحصل اكبر نفوذ له ممكن في المنطقه الاقليميه والعالميه كما هو الحاصل لكنني هنا في مورد المسأله التاريخيه لمن يحسب نفسه قائد ومحامي عن الوطن الجريح فماذا تركت ياسيد مقتدى لاي عميل مخابراتي او موظف صغير لاتفه قنصليه ايرانيه في تركيا فياعزيزي اعرف قدرك انك دميه تتلاعب بها اطفال ايران وسكين بايدي ايرانيه على رقاب العراقيين فغدا سينتهي دورك فماذا تقول للجبار المنتقم والذي نسيته اصلا وماذا تقول للتأريخ وللعراق ساقول لك جازما سترمى عن قريب في مزبلة الخونة الانجاس
http://iwffo.org/article/1249-2009-06-19-03-25-26.html
--------------------------------------------------------------------------------
اخر تصريح للرئيس الايراني احمد نجاد بخصوص الوساطه التركيه الايرانيه كشفت بشكل واضح ان زيارة مقتدى الصدر المجهوله وغير المكشوفة الغايات قبل شهر تقريبا لتركيا انكشفت اليوم من خلال تصريح احمد نجاد الاخير والذي رفض فيه الوساطه التركيه بين ايران وامريكا فاعتقد ان الطلسم وراء ذهاب مقتدى الصدر لتركيا هو ايصال رساله من ايران من خلال تركيا الى الولايات المتحده فاعتقد ان الصوره اتضحت الان لاسباب ودوافع زيارة مقتدى لتركيا وهي خلاف ما تبجح به دعاته فمقتدى الصدر عندما يلعب دور الوساطه لا لاهميته السياسيه انما تنبع من ارادة ايران لتحريك احد اجندتها في العراق وهو مقتدى لايصال رساله مفادها بانه تمتلك ارضيه الساحه العراقيه وانها تريد حصه اكبر من الكعكه العراقيه والا ستقوم بتحريك امعاتها وخير من يمثلهم مقتدى الصدر فهذه الزياره تكشف بشكل واضح بان ايران تلعب على اسس الضغط على امريكا بادوات عراقيه حتى تحقق اكبر مصلحه ممكنه لها بايدي غيرها ولكن بمسميات ايدلوجيه حتى توهم الاخرين بانها الحامي الاول عن حياض الاسلام والمسلمين فالحقيقه انا هنا لااللوم ايران لانها بلد يريد الدفاع عن مصالحه ويستحصل اكبر نفوذ له ممكن في المنطقه الاقليميه والعالميه كما هو الحاصل لكنني هنا في مورد المسأله التاريخيه لمن يحسب نفسه قائد ومحامي عن الوطن الجريح فماذا تركت ياسيد مقتدى لاي عميل مخابراتي او موظف صغير لاتفه قنصليه ايرانيه في تركيا فياعزيزي اعرف قدرك انك دميه تتلاعب بها اطفال ايران وسكين بايدي ايرانيه على رقاب العراقيين فغدا سينتهي دورك فماذا تقول للجبار المنتقم والذي نسيته اصلا وماذا تقول للتأريخ وللعراق ساقول لك جازما سترمى عن قريب في مزبلة الخونة الانجاس
http://iwffo.org/article/1249-2009-06-19-03-25-26.html