الازمات اللا متناهيه والحكومات المتتاليه

ناصر الولي

توه مسجل
إنضم
31 أغسطس 2009
المشاركات
14
النقاط
0
الازمات اللا متناهيه والحكومات المتتاليه
مما لايخفا على الجميع ما نالته الحكومه العراقيه من الفشل الضريع والمتهان والذل والخضوع لباقي البلدان وكيف لا يكون الفشل مع هذه الانظمه الفشيه بالباطل والكذب والفساد الاداري والمالي حيث الخطط الموضوعه للمصالح الشخصيه والمنافع الحزبيه السائده فكل حزب وكل شخص اتى ليرضي جهته التي اتت به واوصلته للذي هو عليه من الانحرافات الخلقيه والنفسيه ومما اضر بالمصالح العامه والخاصه على شتى المجالات اوالاصعده الدينيه والعقائديه والسياسيه والاقتصاديه والفنيه وغيرها فكلن على حده فشل فشلا ذريعا فكل الاحزاب الواقفه على دكت الحكم او الساقيه علا دكت الخمر ما هي الامنفذ لما يملي عليه اسيادها الشاربين والناهبين والغاصبين لهذا البلد الجريح المغتصب حيث كل يرى نفسه هو الامثل للعماله القادمه المرتقبه غير اهبين باهل هذا البلد الجريح واهله المغلوبين على امرهم حيث كل من اتى الى الحكم الا وكان له الغطاء الديني والسياسي المحبك من قبل الدول التي اسست له المعالم التي يسير عليها والظوابط المحدده له وهنا تقع المصيبه او الطامه الكبرى ونحن نعلم كيف ان الدول الغازيه للعراق متناحره في ما بينه ومتناظر في عملها على اسقاط البلد تماما هذا ما جعل المصيبه اعظم والمهمه على الاخيار اصعب واصعب حيث تجمعت قوى الظلم والاستكبار العلمي واي قوى متنازعه ومتناغمه امام قوى هذا البلد الفقير المسكيين الذي انهكته الحروب والدوافع المتربصه به واي حروب واي دوافع اجتمعت عليه وهو لم يرى بعد دربه عملت الدول المتعامدة والمتناغمة عليه فاصقطته صريعا كل له مأربه وكل له مصالح وكل له تصفيات مع غريم له اجريت كلها في هذا البلد الظعيف وعلى ساحته كان الحراب في حرب ليس له فيها من ناقة ولا جمل وكان هو المتضرر والضحيه والعدو كل شيء فيه مضره له وليس فيه منفعه وهو في نفس الوقت مشروع مميت نافي له وهذا المشروع قديم وليس جديد وهو سلب اراد الشعب وابادت الفكر واعادت زمن وسنين ا لجاهلية و العبودية التي حاربتها كل انبياء الله وكل الكتب السماويه الا انهم عندما اقدمو على تنفيذ الخطه لم ياتو بهذه الصراحه والفصاحه وان كانت موجوده في طياته ولاكن للاعم الاغلب لم تكن صريحه جدا بل عندما اتو عليه كمن دس السم لاخيه في شراب من العسل واخيه لم يظن فيه سوؤا لنقل( كاخوت يوسف ) وان الدول المتصارعه عليه قد عملت سويا واكلت الكعكه في ما بينها والذي لا يزيدونه حصته يقلب (الطابق طبق ) والدول كثيره لكن المتصلطه هي صاحبت الباع والمتنفذه والواضعه للخطط وهي موساديه وجغرافيه و وصلطويه اهمها هيه الحلف الامريكايرانيهودي واشهرها هي هذه حيث كان العراق احوج لهم في الوقوف له في هذه الازمه الات انهم عرفو العراق لقمه سائغه لهم حيث اكثرت كل منها عملائها وحواشيها ومتشرعتها في هذا البلد فكلن اتا بوادمه واخذ اله ماخذه ووضع القوانيين وصفله صف بين الجموع ولم يحصل الشعب على شيء لامن هذا ولا من ذاك فاخذت الاحزاب المتنفذه تاخذ الجانب الصلطوي وتظهر للناس حسن النيه وتعمل عملها بين الناس وعلى رؤس الاشهاد وهذا مما ادى الى كشفها معرفت الناس بيها واخذت الناس تاخذ المواقف تجاه هذه الاحزاب وهذا ما يدل على حلول العقل والفكر والمفاهيم الصيحه عند الشعب و بعد ان ارادو ان يميتوالاراده وعدم الفكر الريادي الا ان فشلهم هو الذي قاد الشعب وجعل شعوره بالمسؤليه ينتفظ ويقوم عليهم ويصقط اوراقهم المتبقيه وهذا طبعا لم ياتي من فراغ بل اتى من جد الاخيار واجتهادهم وعمل القاده الحقيقيين على لملمت شمل الشعب بعدما ارادو الفتنه وجعلوها طائفيه بين الشعب الواحد وهذا مافاظ علينا الله ومن به حيث افاظ وترحم بوجود السيد الحسني واستاذيه واشارته للشعب والاخيار وتبيان زيف الاحزاب المغرضه وردعها بالعلم والفكر وهو خير سلاح والحمد لله

مما لايخفا على الجميع ما نالته الحكومه العراقيه من الفشل الضريع والمتهان والذل والخضوع لباقي البلدان وكيف لا يكون الفشل مع هذه الانظمه الفشيه بالباطل والكذب والفساد الاداري والمالي حيث الخطط الموضوعه للمصالح الشخصيه والمنافع الحزبيه السائده فكل حزب وكل شخص اتى ليرضي جهته التي اتت به واوصلته للذي هو عليه من الانحرافات الخلقيه والنفسيه ومما اضر بالمصالح العامه والخاصه على شتى المجالات اوالاصعده الدينيه والعقائديه والسياسيه والاقتصاديه والفنيه وغيرها فكلن على حده فشل فشلا ذريعا فكل الاحزاب الواقفه على دكت الحكم او الساقيه علا دكت الخمر ما هي الامنفذ لما يملي عليه اسيادها الشاربين والناهبين والغاصبين لهذا البلد الجريح المغتصب حيث كل يرى نفسه هو الامثل للعماله القادمه المرتقبه غير اهبين باهل هذا البلد الجريح واهله المغلوبين على امرهم حيث كل من اتى الى الحكم الا وكان له الغطاء الديني والسياسي المحبك من قبل الدول التي اسست له المعالم التي يسير عليها والظوابط المحدده له وهنا تقع المصيبه او الطامه الكبرى ونحن نعلم كيف ان الدول الغازيه للعراق متناحره في ما بينه ومتناظر في عملها على اسقاط البلد تماما هذا ما جعل المصيبه اعظم والمهمه على الاخيار اصعب واصعب حيث تجمعت قوى الظلم والاستكبار العلمي واي قوى متنازعه ومتناغمه امام قوى هذا البلد الفقير المسكيين الذي انهكته الحروب والدوافع المتربصه به واي حروب واي دوافع اجتمعت عليه وهو لم يرى بعد دربه عملت الدول المتعامدة والمتناغمة عليه فاصقطته صريعا كل له مأربه وكل له مصالح وكل له تصفيات مع غريم له اجريت كلها في هذا البلد الظعيف وعلى ساحته كان الحراب في حرب ليس له فيها من ناقة ولا جمل وكان هو المتضرر والضحيه والعدو كل شيء فيه مضره له وليس فيه منفعه وهو في نفس الوقت مشروع مميت نافي له وهذا المشروع قديم وليس جديد وهو سلب اراد الشعب وابادت الفكر واعادت زمن وسنين ا لجاهلية و العبودية التي حاربتها كل انبياء الله وكل الكتب السماويه الا انهم عندما اقدمو على تنفيذ الخطه لم ياتو بهذه الصراحه والفصاحه وان كانت موجوده في طياته ولاكن للاعم الاغلب لم تكن صريحه جدا بل عندما اتو عليه كمن دس السم لاخيه في شراب من العسل واخيه لم يظن فيه سوؤا لنقل( كاخوت يوسف ) وان الدول المتصارعه عليه قد عملت سويا واكلت الكعكه في ما بينها والذي لا يزيدونه حصته يقلب (الطابق طبق ) والدول كثيره لكن المتصلطه هي صاحبت الباع والمتنفذه والواضعه للخطط وهي موساديه وجغرافيه و وصلطويه اهمها هيه الحلف الامريكايرانيهودي واشهرها هي هذه حيث كان العراق احوج لهم في الوقوف له في هذه الازمه الات انهم عرفو العراق لقمه سائغه لهم حيث اكثرت كل منها عملائها وحواشيها ومتشرعتها في هذا البلد فكلن اتا بوادمه واخذ اله ماخذه ووضع القوانيين وصفله صف بين الجموع ولم يحصل الشعب على شيء لامن هذا ولا من ذاك فاخذت الاحزاب المتنفذه تاخذ الجانب الصلطوي وتظهر للناس حسن النيه وتعمل عملها بين الناس وعلى رؤس الاشهاد وهذا مما ادى الى كشفها معرفت الناس بيها واخذت الناس تاخذ المواقف تجاه هذه الاحزاب وهذا ما يدل على حلول العقل والفكر والمفاهيم الصيحه عند الشعب و بعد ان ارادو ان يميتوالاراده وعدم الفكر الريادي الا ان فشلهم هو الذي قاد الشعب وجعل شعوره بالمسؤليه ينتفظ ويقوم عليهم ويصقط اوراقهم المتبقيه وهذا طبعا لم ياتي من فراغ بل اتى من جد الاخيار واجتهادهم وعمل القاده الحقيقيين على لملمت شمل الشعب بعدما ارادو الفتنه وجعلوها طائفيه بين الشعب الواحد وهذا مافاظ علينا الله ومن به حيث افاظ وترحم بوجود السيد الحسني واستاذيه واشارته للشعب والاخيار وتبيان زيف الاحزاب المغرضه وردعها بالعلم والفكر وهو خير سلاح والحمد لله
 
عودة
أعلى أسفل