نـ العيون ـور
شعــ V I P ــاع
- إنضم
- 25 يوليو 2008
- المشاركات
- 5,359
- النقاط
- 0
اللهم صلي على محمد واله محمد
1-مسكين ابن ادم مكتوم الاجل مكنون العلل محفوظ العمل ,تالمه البقه تنتنه العرقه تقتله الشرقة:
تدل هذه الحكمة على أن الله خلق الإنسان محدود العقل وأن كل عمل يقوم به هو محدد ومكتوم ومسجل من قبل الله عز وجل.
وفي هذه الحكمة دعوة للتوكل على الله وشكره على نعمه.
2-ان القرآن ظاهره انيق, وباطنه عميق, لا تنفني عجائبه, ولا تنقضي غرائبه, ولا تكشف الظلمات الا به :
أي أن القرآن كتاب سماوي من عند الله وهو ليس من صنع البشر وبه عجائب وحقائق الكون والحياة وهو الطريق الأمثل لاكتشاف الأحكام والحقائق, والمقصود (بظاهره أنيق) أي أن الأسلوب البياني الذي به معجز ,ولم يستطع أفصح شاعر عربي بإتيان حرف منه.
3-ان لانفسكم اثمانا فلاتبيعونها الا بالجنه :
هو الإمام هنا بالتمسك بأخلاقيات الإسلام وأن لا نتبع شهواتنا فإن الدنيا زائلة.
4-ظن العاقل اصح من يقين الجاهل ----- صواب الجاهل كالزله من العاقل:
كان الإمام علي (ع) يشجع العلم والعلماء وكان يفضلهم لمنزلتهم بين الناس وقد كان يعلم الجهال من أمته.
5-عجبت للشقي البخيل يتعجل الفقر الذي منه هرب ,ويفوته الغنى الذي اياه طلب فيعيش في الدنيا عيش الفقراء ,ويحاسب في الاخره حساب الاغنياء :
يتعجب الإمام علي (ع) من البخيل الذي لديه أموال طائلة فيمنع نفسه وغيره من الانتفاع بها.
6-قد يكون الياس ادراكا اذا كان الطمع هلاكا :
يقصد الإمام هنا (اليأس) القناعة فعلى الإنسان أن يطمح ليكون الافضل ولكن في الوقت نفسه عليه أن لا يستخدم الطرق الغير مشروعة في نيل هدفه.
7- كم انسان اهلكه لسان كم من دم سفكه فم
يقصد الإمام أن اللسان هو سبب مشاكل الإنسان فإذا زل لسانه سوف يقع في المصائب وثبتت الدراسة الحديتة أن اللسان بإمكانه أن يعمل طول الوقت بدون تعب, هناك مثل يطابق هذه الحكمة وهي: لسانك حصانك إن صنته صانك وإن خنته خانك.
8- كيف ينتفع بالنصيحه من يلتذ بالفضيحة:
يشير الإمام علي أن الإنسان الذي لا تنفع معه النصيحة فإنه لا ينفع معه إلا الفضيحة وبوح سره وذلك ليعتدل حاله, وهذه الحكمة يرادفها المثل التالي:لا تثنر الدرر أمام الخنازير.
9- لا تظلمن من لا يجد ناصرا الا الله :
يدعو الإمام لتطبيق العدل بين الخلائق ونشر العدل وترك الظلم.
8- إثنان لايشبعان طالب علم وطالب مال:
إذا أحب الإنسان العلم فإنه لن يشبع منه وسيظل يطلبه طوال عمره لأنه يجده كالماء الذي يشربه - كما هو حال طالب المال- وقد قدم الإمام علي(ع) العلم على المال لأنه الأسمى والأهم لأن الإنسان لا يستطيع الحفاظ على ماله بدون العلم.
1-مسكين ابن ادم مكتوم الاجل مكنون العلل محفوظ العمل ,تالمه البقه تنتنه العرقه تقتله الشرقة:
تدل هذه الحكمة على أن الله خلق الإنسان محدود العقل وأن كل عمل يقوم به هو محدد ومكتوم ومسجل من قبل الله عز وجل.
وفي هذه الحكمة دعوة للتوكل على الله وشكره على نعمه.
2-ان القرآن ظاهره انيق, وباطنه عميق, لا تنفني عجائبه, ولا تنقضي غرائبه, ولا تكشف الظلمات الا به :
أي أن القرآن كتاب سماوي من عند الله وهو ليس من صنع البشر وبه عجائب وحقائق الكون والحياة وهو الطريق الأمثل لاكتشاف الأحكام والحقائق, والمقصود (بظاهره أنيق) أي أن الأسلوب البياني الذي به معجز ,ولم يستطع أفصح شاعر عربي بإتيان حرف منه.
3-ان لانفسكم اثمانا فلاتبيعونها الا بالجنه :
هو الإمام هنا بالتمسك بأخلاقيات الإسلام وأن لا نتبع شهواتنا فإن الدنيا زائلة.
4-ظن العاقل اصح من يقين الجاهل ----- صواب الجاهل كالزله من العاقل:
كان الإمام علي (ع) يشجع العلم والعلماء وكان يفضلهم لمنزلتهم بين الناس وقد كان يعلم الجهال من أمته.
5-عجبت للشقي البخيل يتعجل الفقر الذي منه هرب ,ويفوته الغنى الذي اياه طلب فيعيش في الدنيا عيش الفقراء ,ويحاسب في الاخره حساب الاغنياء :
يتعجب الإمام علي (ع) من البخيل الذي لديه أموال طائلة فيمنع نفسه وغيره من الانتفاع بها.
6-قد يكون الياس ادراكا اذا كان الطمع هلاكا :
يقصد الإمام هنا (اليأس) القناعة فعلى الإنسان أن يطمح ليكون الافضل ولكن في الوقت نفسه عليه أن لا يستخدم الطرق الغير مشروعة في نيل هدفه.
7- كم انسان اهلكه لسان كم من دم سفكه فم
يقصد الإمام أن اللسان هو سبب مشاكل الإنسان فإذا زل لسانه سوف يقع في المصائب وثبتت الدراسة الحديتة أن اللسان بإمكانه أن يعمل طول الوقت بدون تعب, هناك مثل يطابق هذه الحكمة وهي: لسانك حصانك إن صنته صانك وإن خنته خانك.
8- كيف ينتفع بالنصيحه من يلتذ بالفضيحة:
يشير الإمام علي أن الإنسان الذي لا تنفع معه النصيحة فإنه لا ينفع معه إلا الفضيحة وبوح سره وذلك ليعتدل حاله, وهذه الحكمة يرادفها المثل التالي:لا تثنر الدرر أمام الخنازير.
9- لا تظلمن من لا يجد ناصرا الا الله :
يدعو الإمام لتطبيق العدل بين الخلائق ونشر العدل وترك الظلم.
8- إثنان لايشبعان طالب علم وطالب مال:
إذا أحب الإنسان العلم فإنه لن يشبع منه وسيظل يطلبه طوال عمره لأنه يجده كالماء الذي يشربه - كما هو حال طالب المال- وقد قدم الإمام علي(ع) العلم على المال لأنه الأسمى والأهم لأن الإنسان لا يستطيع الحفاظ على ماله بدون العلم.