المجلس البلدي بالقطيف يقرّ توزيع المشـاريع و الوظائف الجـديدة
وافق المجلس البلدي لمحافظة القطيف على المواقع التي ستنفذ فيها مشاريع البلدية التي ما زالت إجراءاتها طور الترسية والمشتملة على مشاريع سفلتة وأرصفة وإنارة وإنشاء مبانٍ بلدية وتسوير مقابر وإنشاء مغاسل موتى وتطوير أحياء نموذجية وتطوير الواجهات البحرية والشواطئ وتحسين شوارع رئيسية وتعميق قناة تاروت وإنشاء وسائل السلامة المرورية وتصريف مياه الأمطار.
جاء ذلك خلال الجلسة الاعتيادية الـ 44 للمجلس أمس الأول والتى عقدها في مقره بالبلدية برئاسة رئيس المجلس د. رياض بن احمد المصطفى وباقي أعضاء المجلس.
وتم خلالها توزيع تلك المشاريع على جميع مدن وقرى المحافظة وفق مبدأ الأولوية والحاجة والتوازن.
كما ناقش المجلس إقرار الباب الأول من مشروع ميزانية البلدية المقترحة للعام المالي المقبل وما يشتمل عليه من وظائف جديدة سواء على كادر الموظفين أو بند الأجور.
وأكد المجلس على ضرورة التنسيق المسبق مع كافة الإدارات الخدمية المختصة بالخدمات والبنية التحتية مثل مديرية المياه وشركة الاتصالات وشركة الكهرباء قبل الشروع في تنفيذ تلك المشاريع وذلك للحد من أعمال الحفريات المتكررة وما ينتج عنها من إهدار للمال العام وإتلاف وتخريب الشوارع والأرصفة.
وافق المجلس البلدي لمحافظة القطيف على المواقع التي ستنفذ فيها مشاريع البلدية التي ما زالت إجراءاتها طور الترسية والمشتملة على مشاريع سفلتة وأرصفة وإنارة وإنشاء مبانٍ بلدية وتسوير مقابر وإنشاء مغاسل موتى وتطوير أحياء نموذجية وتطوير الواجهات البحرية والشواطئ وتحسين شوارع رئيسية وتعميق قناة تاروت وإنشاء وسائل السلامة المرورية وتصريف مياه الأمطار.
جاء ذلك خلال الجلسة الاعتيادية الـ 44 للمجلس أمس الأول والتى عقدها في مقره بالبلدية برئاسة رئيس المجلس د. رياض بن احمد المصطفى وباقي أعضاء المجلس.
وتم خلالها توزيع تلك المشاريع على جميع مدن وقرى المحافظة وفق مبدأ الأولوية والحاجة والتوازن.
كما ناقش المجلس إقرار الباب الأول من مشروع ميزانية البلدية المقترحة للعام المالي المقبل وما يشتمل عليه من وظائف جديدة سواء على كادر الموظفين أو بند الأجور.
وأكد المجلس على ضرورة التنسيق المسبق مع كافة الإدارات الخدمية المختصة بالخدمات والبنية التحتية مثل مديرية المياه وشركة الاتصالات وشركة الكهرباء قبل الشروع في تنفيذ تلك المشاريع وذلك للحد من أعمال الحفريات المتكررة وما ينتج عنها من إهدار للمال العام وإتلاف وتخريب الشوارع والأرصفة.