هذا الموضوع منقوول للامانة ولكن تمت اعادة ترتيبه وتزيينه
حطم أحدث جزء من سلسلة ألعاب كول أوف ديوتي كل الأرقام القياسية ، و تفوقت على جزئها السابق في المبيعات، حيث باعت 6,5 مليون نسخة في أول يوم في أمريكا و بريطانيا فقط!
و قالت أكتيفجين و هي الشركة المنتجة لهذه اللعبة ، أن عائدات اليوم الافتتاحي للعبة في أمريكا و بريطانيا لوحدها بلغت ما يقارب 400 مليون دولار. و هو أعلى رقم يحقق في تاريخ التسلية على الإطلاق كما ذكرت الشركة. و يفوق هذا الرقم جميع أرقام الأفلام بما فيها سلسلة هاري بوتر و لورد أوف ذا رينجز و حتى فلمي تايتانيك و أفاتار.
هذا و قد حققت الشركة رقما قياسيا أيضا بجرئها السابق (كول أوف ديوتي بلاك أوبس) و الذي بلغ 380 مليون دولار لليوم الافتتاحي. و من قبله أيضا جزء (كول أوف ديوتي موديرن وار فير 2) و التي بلغت 310 مليون دولار لليوم الفتتاحي.
و قوبلت اللعبة بردود فعل ممتازة من قبل نقاد الألعاب، إلا أن بعض النقد وجه إلى اللعبة أنها لم تخلق شيئا جديدا كليا، بل كانت أشبه بإضافة مراحل جديدة إلى الجزء الثاني من لعبة كول أوف ديوتي موديرن وار فير2 (Call of Duty Modern warfare 2). بالإضافة إلى الشكوى من قصر طور القصة للعبة ، حيث يبلغ حوالى 5 ساعات فقط.
و يأتي نجاح الجزء الجديد للعبة كول أوف ديوتي موديرن وار فير3 (Call of duty Modern warfare 3) بعد الأزمة التي حصلت بين شركة أكتيفيجين الناشرة للعبة و ستوديو التطوير (إنفينيتي وارد) و المملوك من قبل شركة أكتيفيجين. حيث تسببت المشكلة في طرد مؤسسي الأستوديو و الرأسين المدبرين لسلسلة ألعاب كول أوف ديوتي (فينس زامبيلا و جايسون ويست) . و بعد طردهما استطاعا إنشاء أستوديو تطوير آخر و استقطاب عدد كبير من زملائهم إلى الأستوديو الجديد بتمويل من ألد أعداء أكتيفيجين و هي إليكترونيكس آرتس. و لم تقف المشكلة عند هذا الحد حيث بدأت بين المؤسسين (فينس و زامبيلا) و شركة أكتيفيجن سلسلة من المرافعات القضائية و المطالبات بتعويضات. و كانت كل هذه التعقيدات قد دعت بعض المراقبين إلى التشاؤم والتكهن بأن هذه المشكلة ستقتل أستوديو (انفينيتي وارد) و سلسلة كول أوف ديوتي معها.
إلا أن الواقع يثبت غير ذلك ، حيث أن مبيعات اللعبة أثبتت أن السلسلة لا تزال قادرة على العطاء رغم المنافسة الشديدة من لعبة باتلفيلد 3 المنتجة من شركة إليكيترونيكس آرتس
هذا و قد حققت الشركة رقما قياسيا أيضا بجرئها السابق (كول أوف ديوتي بلاك أوبس) و الذي بلغ 380 مليون دولار لليوم الافتتاحي. و من قبله أيضا جزء (كول أوف ديوتي موديرن وار فير 2) و التي بلغت 310 مليون دولار لليوم الفتتاحي.
و قوبلت اللعبة بردود فعل ممتازة من قبل نقاد الألعاب، إلا أن بعض النقد وجه إلى اللعبة أنها لم تخلق شيئا جديدا كليا، بل كانت أشبه بإضافة مراحل جديدة إلى الجزء الثاني من لعبة كول أوف ديوتي موديرن وار فير2 (Call of Duty Modern warfare 2). بالإضافة إلى الشكوى من قصر طور القصة للعبة ، حيث يبلغ حوالى 5 ساعات فقط.
و يأتي نجاح الجزء الجديد للعبة كول أوف ديوتي موديرن وار فير3 (Call of duty Modern warfare 3) بعد الأزمة التي حصلت بين شركة أكتيفيجين الناشرة للعبة و ستوديو التطوير (إنفينيتي وارد) و المملوك من قبل شركة أكتيفيجين. حيث تسببت المشكلة في طرد مؤسسي الأستوديو و الرأسين المدبرين لسلسلة ألعاب كول أوف ديوتي (فينس زامبيلا و جايسون ويست) . و بعد طردهما استطاعا إنشاء أستوديو تطوير آخر و استقطاب عدد كبير من زملائهم إلى الأستوديو الجديد بتمويل من ألد أعداء أكتيفيجين و هي إليكترونيكس آرتس. و لم تقف المشكلة عند هذا الحد حيث بدأت بين المؤسسين (فينس و زامبيلا) و شركة أكتيفيجن سلسلة من المرافعات القضائية و المطالبات بتعويضات. و كانت كل هذه التعقيدات قد دعت بعض المراقبين إلى التشاؤم والتكهن بأن هذه المشكلة ستقتل أستوديو (انفينيتي وارد) و سلسلة كول أوف ديوتي معها.
إلا أن الواقع يثبت غير ذلك ، حيث أن مبيعات اللعبة أثبتت أن السلسلة لا تزال قادرة على العطاء رغم المنافسة الشديدة من لعبة باتلفيلد 3 المنتجة من شركة إليكيترونيكس آرتس
صور العبة
فيديو العبة
http://www.youtube.com/watch?v=AdKgDVruHfo&feature=player_embedded#!
