
ومع تقلبات الطقس وتأثير ذلك على المزاج العام، وكونُ هذا الطقس الحار من تلك الحالات والظروف المناخية التي اعتدنا عليها في كل عام، والتي لا تعد أمرًا مستجدًا أو حالةً نادرة وطارئة، بل هو أمرٌ اعتيادي نمر به وبشكل متكرر. وحقيقةً أنا لا أعلم لِمَ كل هذا الضجر والاستياء من وضع متوقع ومُسَلَّم به سلفًا ومنذ سنين طويلة، ولا أعتقد بأننا بحاجة لعبارات من الإحباط والتثبيط، كون ذلك أسهل انطباع يعبر...
متابعة القراءة...