
فعلاً، لكلّ منا خزائن في هذه الحياة، مليئة بالذكريات، حلوها ومرّها، وبؤسها وفرحها، في سويداء قلوبنا، من ظروف وتقلبات مصيرية، منها ما يدخل السرور على نفوسنا وتُبهج خواطرنا من أحداث عشناها، تركت آثارًا واضحة في رفع معنوياتنا، كانت دافعًا لنا إلى طموحات نهواها وننشدها، لأنها خلقت بالنسبة لنا أجواءً من التفاؤل والأمل في مسار مجريات حياتنا إلى ما هو الأفضل والأحسن، وتحقيق بعض الأمنيات على مستويات كنا نبتغيها ونتمناها على...
متابعة القراءة...