السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هلا والله بالجميع شوفو هالموضوع الغريب
صدق أو لا تصدق! قبيلة تعيش في غابات الامازون في منطقة تقع على الحدود بين البرازيل والبيرو ولا تعرف شيئاً عن العالم، ولا يعرف العالم عنها شيئاً حتى قبل عدة ايام حين كانت مروحية تحلّق على ارتفاع منخفض فوق غابات المطر في الامازون فالتقطت الصور الاولى لافراد هذه القبيلة.
الرجال والنساء كانوا شبه عراة، وقد طليت اجساد الرجال باللون الاحمر، اما النساء فباللون الاسود. ويقول الخبير بشؤون الناس الذين يعيشون خارج حدود المدنية والعالم الحديث خوزيه كارلوس ان هذه الصور مهمة جداً لان البعض ظل يشكك في امكانية وجود مثل هذه القبائل غير المعروفة في غابات الامازون.
واضاف ان افراد هذه القبيلة فروا الى عمق الادغال حين رأونا وحملوا اسلحتهم من سهام وحجارة واتخذوا وضعاً قتالياً.
ويعتقد الخبراء ان ردة الفعل العدائية هذه تعتبر دليلاً على اعتقادهم بأن الاتصال بالعالم الخارجي يشكل خطراً عليهم. فقد تعرضت قبائل مشابهة عبر الحدود في البيرو الى التشريد بسبب اعمال التنقيب عن النفط والغاز وعمليات قطع الاشجار بشكل غير قانوني.
وبالفعل، فان اتصال مثل هؤلاء الناس بالعالم الخارجي يكون مميتاً في احوال كثيرة، لانهم لا يتمتعون بالمناعة من امراض البرد والامراض الاخرى.
ويعتقد الخبراء بان هذه المجموعات الصغيرة غالباً ما تكون من بقايا قبائل كبيرة اندثرت بسبب الامراض او نتيجة اعتداءات مسلحة تعرضوا لها من البشر المتحضرين
هلا والله بالجميع شوفو هالموضوع الغريب
صدق أو لا تصدق! قبيلة تعيش في غابات الامازون في منطقة تقع على الحدود بين البرازيل والبيرو ولا تعرف شيئاً عن العالم، ولا يعرف العالم عنها شيئاً حتى قبل عدة ايام حين كانت مروحية تحلّق على ارتفاع منخفض فوق غابات المطر في الامازون فالتقطت الصور الاولى لافراد هذه القبيلة.
الرجال والنساء كانوا شبه عراة، وقد طليت اجساد الرجال باللون الاحمر، اما النساء فباللون الاسود. ويقول الخبير بشؤون الناس الذين يعيشون خارج حدود المدنية والعالم الحديث خوزيه كارلوس ان هذه الصور مهمة جداً لان البعض ظل يشكك في امكانية وجود مثل هذه القبائل غير المعروفة في غابات الامازون.
واضاف ان افراد هذه القبيلة فروا الى عمق الادغال حين رأونا وحملوا اسلحتهم من سهام وحجارة واتخذوا وضعاً قتالياً.
ويعتقد الخبراء ان ردة الفعل العدائية هذه تعتبر دليلاً على اعتقادهم بأن الاتصال بالعالم الخارجي يشكل خطراً عليهم. فقد تعرضت قبائل مشابهة عبر الحدود في البيرو الى التشريد بسبب اعمال التنقيب عن النفط والغاز وعمليات قطع الاشجار بشكل غير قانوني.
وبالفعل، فان اتصال مثل هؤلاء الناس بالعالم الخارجي يكون مميتاً في احوال كثيرة، لانهم لا يتمتعون بالمناعة من امراض البرد والامراض الاخرى.
ويعتقد الخبراء بان هذه المجموعات الصغيرة غالباً ما تكون من بقايا قبائل كبيرة اندثرت بسبب الامراض او نتيجة اعتداءات مسلحة تعرضوا لها من البشر المتحضرين