السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بصراحة الموضوع عجبني ..موضوع اعتقد يهم الكثير منا
وهو عن كيفية معرفة ان فلانا من الناس الآن وفي هذه اللحظة يفكر فيك
كيف تتعرف على تفكيره فيك...من بين العشرات ... بل المئات من الأفكار
وقبل بيان الطريقة أود أن أشير إلى أمر مهم ...
وهو إن مثل هذه الأمور قد تحدث مع البعض بسهولة
وذلك نظرا لشفافية روحهم وعمق إدراكهم الحسي
مما يختصر الكثير .. وفي المقابل ..
فان هناك من الإخوات من يحتاج إلى وقت
كي تدرب نفسها على مثل هذه الأمور
التي تحتاج إلى دقة وفن في استماع الأحاسيس وتصيدها
المهم...تقول هذه النظرية وباختصار شديد...
أرجو التركيز
عندما تعتريك حالة عاطفية (مـفاجـأه) حول شخص ما
وتكون هذه الحالة مشابهة لحدث واقعي ......
فانه بالفعل يفكر فيك في هذه اللحظة
بمعنى ...
عندما أتذكر والدي ... أو أمي .... أو اختى أو أخي أو صديقي
ثم لا تتغير حالتي العاطفية ولا أحس بحرارة في المشاعر
فان هذه خواطر من العقل الباطن لا أهمية لها في الموضوع
لكن .......تأملي معي
عندما تكوني في المدرسة أو في العمل
أو عندما تكوني مسافره إلى بلد بعيد ...
ثم ... فجــــــــأة
أحسستي هذا اليوم انك تفكير في شخص من الناس
وكأن أحدا نبهك ثم بدأت تحسي بانجذاب إليه
وتودي مثلا الاتصال به أو زيارته...أو حتى مجرد سماع صوته
فان هذا ما نقصده
وصدقيني إن هذه النظرية وان كنت لم اقرأها في كتاب
لكني اجزم بصدقها
وان الواقع يصدقها .. ومع مرور الزمن .. والتدريب على هذا الأمر
ستجدين أن من السهل عليك معرفة من يفكر فيك
بل مع التدريب المتواصل
ربما تتعرف على نوعية المشاعر التي يطلقها الآخرون نحوك
منقول للافائده
بصراحة الموضوع عجبني ..موضوع اعتقد يهم الكثير منا
وهو عن كيفية معرفة ان فلانا من الناس الآن وفي هذه اللحظة يفكر فيك
كيف تتعرف على تفكيره فيك...من بين العشرات ... بل المئات من الأفكار
وقبل بيان الطريقة أود أن أشير إلى أمر مهم ...
وهو إن مثل هذه الأمور قد تحدث مع البعض بسهولة
وذلك نظرا لشفافية روحهم وعمق إدراكهم الحسي
مما يختصر الكثير .. وفي المقابل ..
فان هناك من الإخوات من يحتاج إلى وقت
كي تدرب نفسها على مثل هذه الأمور
التي تحتاج إلى دقة وفن في استماع الأحاسيس وتصيدها
المهم...تقول هذه النظرية وباختصار شديد...
أرجو التركيز
عندما تعتريك حالة عاطفية (مـفاجـأه) حول شخص ما
وتكون هذه الحالة مشابهة لحدث واقعي ......
فانه بالفعل يفكر فيك في هذه اللحظة
بمعنى ...
عندما أتذكر والدي ... أو أمي .... أو اختى أو أخي أو صديقي
ثم لا تتغير حالتي العاطفية ولا أحس بحرارة في المشاعر
فان هذه خواطر من العقل الباطن لا أهمية لها في الموضوع
لكن .......تأملي معي
عندما تكوني في المدرسة أو في العمل
أو عندما تكوني مسافره إلى بلد بعيد ...
ثم ... فجــــــــأة
أحسستي هذا اليوم انك تفكير في شخص من الناس
وكأن أحدا نبهك ثم بدأت تحسي بانجذاب إليه
وتودي مثلا الاتصال به أو زيارته...أو حتى مجرد سماع صوته
فان هذا ما نقصده
وصدقيني إن هذه النظرية وان كنت لم اقرأها في كتاب
لكني اجزم بصدقها
وان الواقع يصدقها .. ومع مرور الزمن .. والتدريب على هذا الأمر
ستجدين أن من السهل عليك معرفة من يفكر فيك
بل مع التدريب المتواصل
ربما تتعرف على نوعية المشاعر التي يطلقها الآخرون نحوك
منقول للافائده