أقدم رجل أمن في العقد الثاني من عمره مساء أول من أمس على قتل نفسه، وذلك بعد أن وجه طلقة نارية إلى رقبته ليلقى حتفه على الفور في منزل عائلته بينبع النخل.
وكان الشاب الذي ينتسب لأحد القطاعات الأمنية بمحافظة ينبع قد تعرض لحادث مروري قبل يومين من إقدامه على الانتحار، حيث عثرت العائلة على ابنها المنتحر داخل غرفته مضرجا بدمائه، وذلك بعد أن أطلق النار على نفسه من سلاح وجد بحوزته. وتم إبلاغ الجهات الأمنية التي حضرت على الفور، وذلك بإشراف ومتابعة من مدير شرطة محافظة ينبع العميد جميل الرحيلي.
إلى ذلك، أكد المتحدث الإعلامي بشرطة منطقة المدينة المنورة العقيد محسن بن صالح الردادي أنه وصل بلاغ لشرطة محافظة ينبع يفيد بوجود شاب مقتول في منزل عائلته بينبع النخل حيث باشرت الجهات الأمنية وكذلك الأدلة الجنائية والبحث الجنائي بالمحافظة والهلال الأحمر الموقع. وتبين من التحقيقات التي استمرت ساعات أن الشاب أطلق النار على نفسه من سلاح كان بحوزته، وذلك داخل غرفة في منزله الواقع بينبع النخل. كما تبين من التحقيقات أن العملية انتحار وليست قضية جنائية، وذلك بحسب التحقيقات التي أجريت مع أفراد أسرة الشاب المنتحر.
وأفاد العقيد الردادي أن المتوفى كان قد تعرض لحادث مروري قبل يومين من انتحاره. وقد تم نقل الشاب لمستشفى ينبع العام وإيداع جثته ثلاجة الموتى بالمستشفى لحين إكمال الإجراءات الرسمية.
وعلى صعيد متصل، تحقق شرطة ينبع في قضية انتحار نزيل بسجن ينبع العام حيث أقدم أمس على الانتحار شنقا.
وكانت الجهات الأمنية قد تلقت بلاغا بقيام أحد المساجين في سجن ينبع بشنق نفسه بواسطة شماغ كان يلبسه، حيث قام بلفه حول رقبته، وذلك بأحد العنابر في السجن، في حين لم تتضح حتى الآن أية تفاصيل عن أسباب إقدام المنتحر على هذه العملية.
وأشارت مصادر بشرطة ينبع لـ "الوطن" إلى أن السجين لفظ أنفاسه الأخيرة قبل وصوله للمستشفى. وتم نقل جثة المتوفى إلى ثلاجة الموتى بمستشفى ينبع العام تمهيداً لاستكمال التحقيقات.
إلى ذلك بدأت شرطة ينبع في إجراء تحقيقات موسعة في حادث الانتحار لمعرفة الدوافع الحقيقية وذلك بالتعاون مع إدارة السجون بينبع.
وكان الشاب الذي ينتسب لأحد القطاعات الأمنية بمحافظة ينبع قد تعرض لحادث مروري قبل يومين من إقدامه على الانتحار، حيث عثرت العائلة على ابنها المنتحر داخل غرفته مضرجا بدمائه، وذلك بعد أن أطلق النار على نفسه من سلاح وجد بحوزته. وتم إبلاغ الجهات الأمنية التي حضرت على الفور، وذلك بإشراف ومتابعة من مدير شرطة محافظة ينبع العميد جميل الرحيلي.
إلى ذلك، أكد المتحدث الإعلامي بشرطة منطقة المدينة المنورة العقيد محسن بن صالح الردادي أنه وصل بلاغ لشرطة محافظة ينبع يفيد بوجود شاب مقتول في منزل عائلته بينبع النخل حيث باشرت الجهات الأمنية وكذلك الأدلة الجنائية والبحث الجنائي بالمحافظة والهلال الأحمر الموقع. وتبين من التحقيقات التي استمرت ساعات أن الشاب أطلق النار على نفسه من سلاح كان بحوزته، وذلك داخل غرفة في منزله الواقع بينبع النخل. كما تبين من التحقيقات أن العملية انتحار وليست قضية جنائية، وذلك بحسب التحقيقات التي أجريت مع أفراد أسرة الشاب المنتحر.
وأفاد العقيد الردادي أن المتوفى كان قد تعرض لحادث مروري قبل يومين من انتحاره. وقد تم نقل الشاب لمستشفى ينبع العام وإيداع جثته ثلاجة الموتى بالمستشفى لحين إكمال الإجراءات الرسمية.
وعلى صعيد متصل، تحقق شرطة ينبع في قضية انتحار نزيل بسجن ينبع العام حيث أقدم أمس على الانتحار شنقا.
وكانت الجهات الأمنية قد تلقت بلاغا بقيام أحد المساجين في سجن ينبع بشنق نفسه بواسطة شماغ كان يلبسه، حيث قام بلفه حول رقبته، وذلك بأحد العنابر في السجن، في حين لم تتضح حتى الآن أية تفاصيل عن أسباب إقدام المنتحر على هذه العملية.
وأشارت مصادر بشرطة ينبع لـ "الوطن" إلى أن السجين لفظ أنفاسه الأخيرة قبل وصوله للمستشفى. وتم نقل جثة المتوفى إلى ثلاجة الموتى بمستشفى ينبع العام تمهيداً لاستكمال التحقيقات.
إلى ذلك بدأت شرطة ينبع في إجراء تحقيقات موسعة في حادث الانتحار لمعرفة الدوافع الحقيقية وذلك بالتعاون مع إدارة السجون بينبع.