أوقفت شرطة منطقة الرياض خمسة سعوديين في العقد الثاني من العمر، وذلك على خلفية تورطهم في ارتكاب عدد من قضايا السرقات والسلب بالقوة.
وكانت شرطة منطقة الرياض قد تلقت عدداً من البلاغات كان آخرها بلاغاً لوافد آسيوي يبلغ من العمر 50 عاماً تقدم به إلى مركز شرطة السويدي وشبرا عن تعرضه للسلب من قبل عدة أشخاص حيث استوقفوه وسلبوا منه خمسة عشر ريالاً.
دوريات الأمن بعد تلقيها التعميم عن الجناة وأوصافهم، قامت بنشر فرقها الميدانية والسرية في المنطقة بسرعة وقبل أن يغادر الجناة الحي ويفروا بفعلتهم، وبالفعل تم الاشتباه في مجموعة شباب وضعهم كان يبعث على الريبة؛ فتم ضبطهم وتسليمهم إلى جهة التحقيق.
المجني عليه عندما عُرض عليه الأشخاص استطاع التعرف عليهم، مؤكداً أنهم نفس الأشخاص الذين اعترضوا طريقه.
وبالتحقيق المبدئي مع المقبوض عليهم اعترفوا بارتكاب هذه الجريمة بمشاركة شخص آخر (تم القبض عليه بواسطة فرق التحري التابعة لمركز شرطة السويدي وشبرا)، فتم التوسع معهم في التحقيق، وبمحاصرتهم بالأسئلة والأدلة اعترفوا بارتكاب خمسين عملية سرقة جوالات بالقوة من أحياء مختلفة من مدينة الرياض ونشل خمس حقائب نسائية باستخدام دراجات نارية.
التحقيقات لا تزال جارية مع الجناة لمعرفة المزيد من القضايا التي ارتكبوها، وسيحالون إلى الجهة القضائية المختصة بعد استكمال الإجراءات النظامية.
وكانت شرطة منطقة الرياض قد تلقت عدداً من البلاغات كان آخرها بلاغاً لوافد آسيوي يبلغ من العمر 50 عاماً تقدم به إلى مركز شرطة السويدي وشبرا عن تعرضه للسلب من قبل عدة أشخاص حيث استوقفوه وسلبوا منه خمسة عشر ريالاً.
دوريات الأمن بعد تلقيها التعميم عن الجناة وأوصافهم، قامت بنشر فرقها الميدانية والسرية في المنطقة بسرعة وقبل أن يغادر الجناة الحي ويفروا بفعلتهم، وبالفعل تم الاشتباه في مجموعة شباب وضعهم كان يبعث على الريبة؛ فتم ضبطهم وتسليمهم إلى جهة التحقيق.
المجني عليه عندما عُرض عليه الأشخاص استطاع التعرف عليهم، مؤكداً أنهم نفس الأشخاص الذين اعترضوا طريقه.
وبالتحقيق المبدئي مع المقبوض عليهم اعترفوا بارتكاب هذه الجريمة بمشاركة شخص آخر (تم القبض عليه بواسطة فرق التحري التابعة لمركز شرطة السويدي وشبرا)، فتم التوسع معهم في التحقيق، وبمحاصرتهم بالأسئلة والأدلة اعترفوا بارتكاب خمسين عملية سرقة جوالات بالقوة من أحياء مختلفة من مدينة الرياض ونشل خمس حقائب نسائية باستخدام دراجات نارية.
التحقيقات لا تزال جارية مع الجناة لمعرفة المزيد من القضايا التي ارتكبوها، وسيحالون إلى الجهة القضائية المختصة بعد استكمال الإجراءات النظامية.