بسمه تعالى
> الزوجة تعرضت لضرب مبرح من زوجها وفقدت ذاكرتها
>
>
> حقوق الانسان تتواصل مع قضية عنف أسري بتاروت والأمن يحقق
>
>
> آل فريد : الحالة إنسانية وتحتاج للمعالجة من جهات عدة
>
>
>
>
> جعفر الصفار - جزيرة تاروت
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
> >
>
> اعتبرت عضو الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان عالية آل فريد أن العنف الأسري بات اليوم ظاهرة سلبية في المجتمع .
> وأضافت لـ «اليوم» على ضوء تقديم امرأة من جزيرة تاروت بمحافظة القطف شكوى للجهات الأمنية ضد زوجها، يعتدي عليها، مما أدى إلى إصابتها إصابة بالغة في وجهها وأنحاء من جسدها أن هذه الحالة إنسانية وتحتاج للمعالجة من جهات عدة.
> ونوهت أيا كان نوع العنف الذي يمارس داخل بيئة الأسرة أو خارجها فانه للأسف ينتقل إلى سلوك الأبناء ويتحول إلى عنف اسري متبادل، فالعنف لا يولد إلا العنف، وهذا يدفع الأسرة نتيجة لشعورها باليأس والغضب أن تلجأ لمعالجة الخطأ بخطأ آخر، اخطر واعنف وهذا بحد ذاته مشكلة لها رواسب في بعض البيئات الأسرية.
> وأضافت آل فريد : سبق وان وقفنا على بعض حالات عنف أكثر مأساوية،مؤكدة أن علاج ذلك يحتاج إلى تضافر الجهود والإمكانات من كافة أفراد الأسرة للتعاون مع أخصائيين في التعديل السلوكي، والعمل على تجنب العنف وإبعاده عن بيئة الأسرة.
> وعن أسباب ظاهرة ضرب الزوجات. أشارت إلى وجود عوامل اجتماعية ونفسية تدفع الزوج إلى ممارسة العنف تجاه زوجته أبرزها العقد النفسية التي أصيب بها جراء حوادث ومواقف مر بها والمتمثلة في خلق ازدواجية في الشخصية، إضافة إلى الغيرة الشديدة تجاه زوجته، كما أنه يعمد دائما إلى عدم تقبله إلى أي اختلاف في الرأي أو تقبل أي نصيحة من غيره، وتكثر هذه الحالة بين الذين يتعاطون الكحول والمسكرات.
> (اليوم) بدورها قامت بزيارة منزل والد الزوجة التي تعرضت للعنف فؤاد الوزان بحي الدخل المحدود في جزيرة تاروت، حيث كشف الوزان أن زوج ابنته دائم الاعتداء عليها، مشيرا إلى أنها تعرضت لضرب مبرح في وقت سابق، ولكن خوفها على مصير أبنائها هو ما جعلها تصبر على ذلك.
> وبين الوزان إن ابنته تزوجت منذ 18 عاما، أنجبت خلالها 4 أولاد وبنتا واحدة،وان زوجها كان يقوم بضربها وشتمها وسكب الماء عليها وهي نائمة وسحبها من شعرها ورمي بقايا القمامة عليها، مما وضعها بحالة نفسية سيئة وعدم تركيز وفقدها للذاكرة، مشيرا إلى إن ابنته تراجع مستشفى الأمل للصحة النفسية بالدمام، ومستشفى القطيف المركزي. وطالب الوزان بتدخل جمعية حقوق الإنسان في القضية.
>
>
>
>
>
> كان دائما يؤمرها بالخروج من المنزل ويؤمر أولادها بأن يخرجوها في أي وقت حتى في وقت متأخر
>
>
> وكأن يوم الثلاثاء كانت جالسه في المنزل وقال لها اخرجي منالمنزل دائماً تجلسي في المنزل قالت لا أريد الذهاب إلي أي مكان ثم قال إلي أولادها إن يوصلوها إلي مكان تريد وذهبت منزل أختها وبعد صلاه المغرب اتصل عليها يؤمرها بالرجوع إلي المنزل بسرعة ورجعت مع ولدها ولم يكن موجود كان عند والدته في الطابق الأول وهي في الطابق في الطابق الثاني وكانت تعد له العشاء ودخل عليها ثم حدث ماحدث وضربها بالمقلاة الحار ويكسر البيض عليها ويسكب عليها الزبالة ويشدها من شعرها ويدخل وجهها بالمرحاض وبعد ماخلص من جريمته(عسي الله لايوفقه) اتصل بالهلال الأحمر وجاء الهلال الأحمر قالوا علينا تبليغ الشرطة لأنه علامات ضرب عليها فهو نكر وقال أنها تعاني من ضغط الدم انه دائما مرتفع عندها وتشعر بالدوار دائما وسقطت لم يستطيع الهلال الأحمر علاجها فااخدها إلي النزل وقال إلي والدته ادخليها الغرفة وكانت الغرفة مظلمة وكانت فاقده الوعي وعندما استيقظت كانت تريد الخروج من الغرفة اقفلوا الباب عليها وطلت تنادي تريد الخروج ساعات وتضرب الباب لكي يفتحوا الباب ولم يفتحوها حتى انهارت وبعد مده طويلة جائ زوجها وفتح الباب وقال لها مادا تريدين وقالت أريد الذهاب إلي غرفتي ثم ذهبت إلي غرفتها ودخل معها وقفل الباب وشغل لمبة صفراء وعمل إزعاج لها لكي لاتستطيع النوم وقام بفتح وإغلاق صوت الدولاب بقوه (بصوت عالي )بعد بضع دقائق وقف إمامها وقال لها ماهو غداء الأطفال قالت إني تعبانه لم اقدر علي عمل الغداء ثم جاء وسكب الماء عليها وبعد دلك قامت من السرير وجلست في الصالة تبكي من الألم جاء ابنها وقال إلي أبيه إن أمي تعبانه وقال اتصل بالمستوصف الطبي ولم يأتوا ثم أوصلها إلي المستوصف الطبي ووضعوا عليها مغذي وابره وقالت أريد ماء جلب إليها الماء الحار قالت انه حار لا استطيع شربه لكنه غصبها علي شربه ثم جاء الدكتورة وقالت نريد إن نعمل لها أشعه في كل إنحاء جسمها ورجع بها البيت دون أخد الاشعه وقال اتصلوا بي أهلها لكي لا يقولوا أنا السبب وبعد دلك هو سافر
>
>
> اتصلوا بأهلها خبروهم بان ابنتهم تعبانه واتو ا أهلها إلي بيتها لرؤيتها وكانت خائفة لأتعرف أحد منهم ثم ذهبوا بها إلي مستشفي القطيف المركزي وقد أصيبت بصدمه نفسيه وفقدان الداكره صارت تخاف من كل شئ لأتعرف احد من أسرتها تخيلوا أنها ماتعرف أمها ولا أبوها واسمها ولاشى
>
>
> أدعو إليها بالفرج العاجل
>
>
> انشروها ولكم الأجر
>
والد الزوجه سيد فؤاد الوزان
> الزوجة تعرضت لضرب مبرح من زوجها وفقدت ذاكرتها
>
>
> حقوق الانسان تتواصل مع قضية عنف أسري بتاروت والأمن يحقق
>
>
> آل فريد : الحالة إنسانية وتحتاج للمعالجة من جهات عدة
>
>
>
>
> جعفر الصفار - جزيرة تاروت
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
>
> >
>
> اعتبرت عضو الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان عالية آل فريد أن العنف الأسري بات اليوم ظاهرة سلبية في المجتمع .
> وأضافت لـ «اليوم» على ضوء تقديم امرأة من جزيرة تاروت بمحافظة القطف شكوى للجهات الأمنية ضد زوجها، يعتدي عليها، مما أدى إلى إصابتها إصابة بالغة في وجهها وأنحاء من جسدها أن هذه الحالة إنسانية وتحتاج للمعالجة من جهات عدة.
> ونوهت أيا كان نوع العنف الذي يمارس داخل بيئة الأسرة أو خارجها فانه للأسف ينتقل إلى سلوك الأبناء ويتحول إلى عنف اسري متبادل، فالعنف لا يولد إلا العنف، وهذا يدفع الأسرة نتيجة لشعورها باليأس والغضب أن تلجأ لمعالجة الخطأ بخطأ آخر، اخطر واعنف وهذا بحد ذاته مشكلة لها رواسب في بعض البيئات الأسرية.
> وأضافت آل فريد : سبق وان وقفنا على بعض حالات عنف أكثر مأساوية،مؤكدة أن علاج ذلك يحتاج إلى تضافر الجهود والإمكانات من كافة أفراد الأسرة للتعاون مع أخصائيين في التعديل السلوكي، والعمل على تجنب العنف وإبعاده عن بيئة الأسرة.
> وعن أسباب ظاهرة ضرب الزوجات. أشارت إلى وجود عوامل اجتماعية ونفسية تدفع الزوج إلى ممارسة العنف تجاه زوجته أبرزها العقد النفسية التي أصيب بها جراء حوادث ومواقف مر بها والمتمثلة في خلق ازدواجية في الشخصية، إضافة إلى الغيرة الشديدة تجاه زوجته، كما أنه يعمد دائما إلى عدم تقبله إلى أي اختلاف في الرأي أو تقبل أي نصيحة من غيره، وتكثر هذه الحالة بين الذين يتعاطون الكحول والمسكرات.
> (اليوم) بدورها قامت بزيارة منزل والد الزوجة التي تعرضت للعنف فؤاد الوزان بحي الدخل المحدود في جزيرة تاروت، حيث كشف الوزان أن زوج ابنته دائم الاعتداء عليها، مشيرا إلى أنها تعرضت لضرب مبرح في وقت سابق، ولكن خوفها على مصير أبنائها هو ما جعلها تصبر على ذلك.
> وبين الوزان إن ابنته تزوجت منذ 18 عاما، أنجبت خلالها 4 أولاد وبنتا واحدة،وان زوجها كان يقوم بضربها وشتمها وسكب الماء عليها وهي نائمة وسحبها من شعرها ورمي بقايا القمامة عليها، مما وضعها بحالة نفسية سيئة وعدم تركيز وفقدها للذاكرة، مشيرا إلى إن ابنته تراجع مستشفى الأمل للصحة النفسية بالدمام، ومستشفى القطيف المركزي. وطالب الوزان بتدخل جمعية حقوق الإنسان في القضية.
>
>
>
>
>
> كان دائما يؤمرها بالخروج من المنزل ويؤمر أولادها بأن يخرجوها في أي وقت حتى في وقت متأخر
>
>
> وكأن يوم الثلاثاء كانت جالسه في المنزل وقال لها اخرجي منالمنزل دائماً تجلسي في المنزل قالت لا أريد الذهاب إلي أي مكان ثم قال إلي أولادها إن يوصلوها إلي مكان تريد وذهبت منزل أختها وبعد صلاه المغرب اتصل عليها يؤمرها بالرجوع إلي المنزل بسرعة ورجعت مع ولدها ولم يكن موجود كان عند والدته في الطابق الأول وهي في الطابق في الطابق الثاني وكانت تعد له العشاء ودخل عليها ثم حدث ماحدث وضربها بالمقلاة الحار ويكسر البيض عليها ويسكب عليها الزبالة ويشدها من شعرها ويدخل وجهها بالمرحاض وبعد ماخلص من جريمته(عسي الله لايوفقه) اتصل بالهلال الأحمر وجاء الهلال الأحمر قالوا علينا تبليغ الشرطة لأنه علامات ضرب عليها فهو نكر وقال أنها تعاني من ضغط الدم انه دائما مرتفع عندها وتشعر بالدوار دائما وسقطت لم يستطيع الهلال الأحمر علاجها فااخدها إلي النزل وقال إلي والدته ادخليها الغرفة وكانت الغرفة مظلمة وكانت فاقده الوعي وعندما استيقظت كانت تريد الخروج من الغرفة اقفلوا الباب عليها وطلت تنادي تريد الخروج ساعات وتضرب الباب لكي يفتحوا الباب ولم يفتحوها حتى انهارت وبعد مده طويلة جائ زوجها وفتح الباب وقال لها مادا تريدين وقالت أريد الذهاب إلي غرفتي ثم ذهبت إلي غرفتها ودخل معها وقفل الباب وشغل لمبة صفراء وعمل إزعاج لها لكي لاتستطيع النوم وقام بفتح وإغلاق صوت الدولاب بقوه (بصوت عالي )بعد بضع دقائق وقف إمامها وقال لها ماهو غداء الأطفال قالت إني تعبانه لم اقدر علي عمل الغداء ثم جاء وسكب الماء عليها وبعد دلك قامت من السرير وجلست في الصالة تبكي من الألم جاء ابنها وقال إلي أبيه إن أمي تعبانه وقال اتصل بالمستوصف الطبي ولم يأتوا ثم أوصلها إلي المستوصف الطبي ووضعوا عليها مغذي وابره وقالت أريد ماء جلب إليها الماء الحار قالت انه حار لا استطيع شربه لكنه غصبها علي شربه ثم جاء الدكتورة وقالت نريد إن نعمل لها أشعه في كل إنحاء جسمها ورجع بها البيت دون أخد الاشعه وقال اتصلوا بي أهلها لكي لا يقولوا أنا السبب وبعد دلك هو سافر
>
>
> اتصلوا بأهلها خبروهم بان ابنتهم تعبانه واتو ا أهلها إلي بيتها لرؤيتها وكانت خائفة لأتعرف أحد منهم ثم ذهبوا بها إلي مستشفي القطيف المركزي وقد أصيبت بصدمه نفسيه وفقدان الداكره صارت تخاف من كل شئ لأتعرف احد من أسرتها تخيلوا أنها ماتعرف أمها ولا أبوها واسمها ولاشى
>
>
> أدعو إليها بالفرج العاجل
>
>
> انشروها ولكم الأجر
>
