من أفجع كلمات العتاب التي مرّت علينا.. قصيده بها الكثير من الاحاسيس المؤلمه
اسأل وين – وآنه ابحيره
عن احسين – مو عن غيره
جاوب لا تحيرني – مو عالأربعه اخبرني
عن احسين مو عن غيره
لاتشرح أكثر يالحادي – شوف ابحالي اشسوّى البين
اسأل عن احسين اوليدي – جاوب واتهل دمع العين
عبدالله وجعفر يالحادي – كلهم فدوة إلوجه احسين
من سمعت عباس انهارت – قامت تصفگ بالچفين
فدوه اتروح – كل ويلادي
لأجل احسين – روح الهادي
حسّت بالهضم روحي – واسمع صرخة اجروحي
عن احسين مو عن غيره
گال إلها احسين اعلى الغبره – عاري وظل ابلا تغسيل
واخيول اعداه رضّت صدره – وعالأيتام اتدوس الخيل
لاخيمه إلظلت عد زينب – لاحامي إلظل بس اعليل
ردّت مكسورة ومهمومة – بس ادموع الحرقة اتسيل
كون اوياه – گطعوا نحري
من فرگاه – يجزع صبري
ماريد العمر يبني – جوابي لليناشدني
عن احسين مو عن غيره
آنه وصبري وليل اغيابك – وادموعي وحسرة فرگاك
واتأمّل ترجع يوليدي – ماتسوى الدنيه ابليّاك
وصّيت اشبولي ايضحّولك – دمهم يرخص لجل ادماك
كافل زينب نور اعيوني – أعرف ما گصّر ويّاك
ياعباس – رفعة راسي
يانبراس – أهلي وناسي
نعمَ الناصر اوحامي – يوليدي الگلب دامي
عن احسين مو عن غيره
بعد إلراحوا من اعيوني – ماظل غير الوّن والنوح
وإلمثلي ايعيش اويه اجروحه – وايطوّل ليل المجروح
آنه ام إلگطعوا چفينه – وآنه ام احسين المذبوح
اي وادموعي ونار احزاني – انحب لمّن روحي اتروح
تسعر دوم – نار امصابه
المحروم – من احبابه
بعدك مانمت ليلي – دمع العين يحچي لي
عن احسين مو عن غيره
يوليدي اوكل يوم ابني لك – كوم اتراب امن الأحزان
واتصوّر گبرك واشكي لك – شكوى الضايع والحيران
وابچي إلحد ما گبرك يغرگ – بلكت يتروّى العطشان
يالضايع مني اوضيعني – بين المدمع والنيران
ليل انهار – تجري ادموعي
تسعر نار – بين اضلوعي
تلهب من يطفّيها – حسرة وجرحي اعليها
عن احسين مو عن غيره
كل نظره إلطفلك احسبها – من جمرة گلبي الملهوف
يحسين السيف إلحز نحرك – منّه ابعيني اتنام اسيوف
روحي اتصيح إلصوت اطفالك – عشت اوياهم ليل الخوف
انته النور ولو ماشوفك – ما ينفع يالغالي الشوف
ليل اهموم – ليل احبابك
راح النوم – بعد اغيابك
خوفي اوّحشة اسنيني – وانشد من يدلّيني
عن احسين مو عن غيره
سهم إلصوّب گلبك يبني – بس گلب الأم يتلگاه
والزهرة إلتعرف آلامي – نفس الحرقه ونفس الآه
عميه الخيل إلرضت صدرك – رضّت ضلع امك ويّاه
علّمت الروح اعلى الونّه – يوم امصابك ما انساه
جاري الماي – نار ابصدري
ظلّت هاي – لآخر عمري
ضامي وما شرب منّه – ويّ إلماقضت ونّه
عن احسين مو عن غيره
للشاعر السيد عبد الخالق المحنة
وقرئت من قبل الرادود الحسيني
باسم الكربلائي
اسأل وين – وآنه ابحيره
عن احسين – مو عن غيره
جاوب لا تحيرني – مو عالأربعه اخبرني
عن احسين مو عن غيره
لاتشرح أكثر يالحادي – شوف ابحالي اشسوّى البين
اسأل عن احسين اوليدي – جاوب واتهل دمع العين
عبدالله وجعفر يالحادي – كلهم فدوة إلوجه احسين
من سمعت عباس انهارت – قامت تصفگ بالچفين
فدوه اتروح – كل ويلادي
لأجل احسين – روح الهادي
حسّت بالهضم روحي – واسمع صرخة اجروحي
عن احسين مو عن غيره
گال إلها احسين اعلى الغبره – عاري وظل ابلا تغسيل
واخيول اعداه رضّت صدره – وعالأيتام اتدوس الخيل
لاخيمه إلظلت عد زينب – لاحامي إلظل بس اعليل
ردّت مكسورة ومهمومة – بس ادموع الحرقة اتسيل
كون اوياه – گطعوا نحري
من فرگاه – يجزع صبري
ماريد العمر يبني – جوابي لليناشدني
عن احسين مو عن غيره
آنه وصبري وليل اغيابك – وادموعي وحسرة فرگاك
واتأمّل ترجع يوليدي – ماتسوى الدنيه ابليّاك
وصّيت اشبولي ايضحّولك – دمهم يرخص لجل ادماك
كافل زينب نور اعيوني – أعرف ما گصّر ويّاك
ياعباس – رفعة راسي
يانبراس – أهلي وناسي
نعمَ الناصر اوحامي – يوليدي الگلب دامي
عن احسين مو عن غيره
بعد إلراحوا من اعيوني – ماظل غير الوّن والنوح
وإلمثلي ايعيش اويه اجروحه – وايطوّل ليل المجروح
آنه ام إلگطعوا چفينه – وآنه ام احسين المذبوح
اي وادموعي ونار احزاني – انحب لمّن روحي اتروح
تسعر دوم – نار امصابه
المحروم – من احبابه
بعدك مانمت ليلي – دمع العين يحچي لي
عن احسين مو عن غيره
يوليدي اوكل يوم ابني لك – كوم اتراب امن الأحزان
واتصوّر گبرك واشكي لك – شكوى الضايع والحيران
وابچي إلحد ما گبرك يغرگ – بلكت يتروّى العطشان
يالضايع مني اوضيعني – بين المدمع والنيران
ليل انهار – تجري ادموعي
تسعر نار – بين اضلوعي
تلهب من يطفّيها – حسرة وجرحي اعليها
عن احسين مو عن غيره
كل نظره إلطفلك احسبها – من جمرة گلبي الملهوف
يحسين السيف إلحز نحرك – منّه ابعيني اتنام اسيوف
روحي اتصيح إلصوت اطفالك – عشت اوياهم ليل الخوف
انته النور ولو ماشوفك – ما ينفع يالغالي الشوف
ليل اهموم – ليل احبابك
راح النوم – بعد اغيابك
خوفي اوّحشة اسنيني – وانشد من يدلّيني
عن احسين مو عن غيره
سهم إلصوّب گلبك يبني – بس گلب الأم يتلگاه
والزهرة إلتعرف آلامي – نفس الحرقه ونفس الآه
عميه الخيل إلرضت صدرك – رضّت ضلع امك ويّاه
علّمت الروح اعلى الونّه – يوم امصابك ما انساه
جاري الماي – نار ابصدري
ظلّت هاي – لآخر عمري
ضامي وما شرب منّه – ويّ إلماقضت ونّه
عن احسين مو عن غيره
للشاعر السيد عبد الخالق المحنة
وقرئت من قبل الرادود الحسيني
باسم الكربلائي