الإمام محمد بن علي الباقر عليه السلام
جده: الإمام الحسين (عليه السلام).
أبوه: الإمام علي بن زين العابدين (عليه السلام).
أمه: فاطمة بنت الإمام الحسن (عليه السلام) فهو (عليه السلام) هاشمي من هاشميين، وعلوي من علويين، وفاطمي من فاطميين.
ولادته: ولد عليه السلام يوم الجمعة ـ أو الإثنين ـ غرة رجب سنة 57هـ.
صفته: كان يشبه رسول الله (صلّى الله عليه وآله وسلّم) لذا لقب بالشبيه، وكان ربع القامة، رقيق البشرة، جعد الشعر، أسمر، له خال على جسده، ضامر الكشح، حسن الصوت، مطرق الرأس.
حياته: عاش مع جده الحسين (عليه السلام) أربع سنين، وشهد واقعة كربلاء.
كنيته: أبو جعفر.
ألقابه: الباقر، الشاكر لله، الهادي، الأمين، الشبيه.
نقش خاتمه: العزة لله جميعاً.
أشهر زوجاته: أم فروة بنت القاسم بن محمد بن أبي بكر، أم حكيمة بنت أسد بن المغيرة الثقفية.
•• نسبه:
هو الإمام محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف.
•• أمه:
فاطمة بنت الإمام الحسن بن علي (عليه السلام) تكنى أم عبد الله، قال أبو الصباح: وذكر أبو عبد الله جدته أم أبيه يوماً، فقال: كانت صديقه لم تدرك في آل الحسن (عليه السلام) امرأة مثلها.
أسماءه وكناه:
سماه جده رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) بمحمد و(كناه) بالباقر قبل أن يخلق.
•• كنيته:
أبو جعفر، كنى بولده الإمام جعفر الصادق عليه السلام.
•• ألقابه:
باقر العلم، والشاكر لله، والهادي، والأمين، والشبيه لأنه (عليه السلام) كان يشبه رسول الله (صلى الله عليه وآله).
وقال الأربلي: وأشهرها الباقر وسمي بذلك لتبقره في العلم وهو توسعه فيه.
•• العلة التي من أجلها سمي أبو جعفر محمد بن علي (عليه السلام) الباقر:
عن عمرو بن شمر، قال: سألت جابر بن يزيد الجعفي، فقلت له: لم سمي الباقر باقراً؟ قال: لأنه بقر العلم بقراً أي شقه شقاً وأظهره إظهار ولقد حدثني جابر بن عبد الله الأنصاري أنه سمع رسول الله (صلّى الله عليه وآله وسلّم) يقول: يا جابر إنك ستبقى حتى تلقى ولدي محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب المعروف في التوراة بباقر فإذا لقيته فأقرأه مني السلام، فلقيه جابر بن عبد الله الأنصاري في بعض سكك المدينة فقال له: يا غلام من أنت؟ قال: أنا محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب، قال له جابر يابني إقبل فأقبل، ثم قال له: ادبر فأدبر: شمائل رسول الله ورب الكعبة، ثم قال: يابني رسول الله يقرؤك السلام فقال: على رسول الله (صلّى الله عليه وآله وسلّم) السلام ما دامت السماوات والأرض وعليك جابر بما بلغت السلام فقال له جابر: يا باقر يا باقر أنت الباقر حقاً أنت الذي تبقر العلم بقراً، ثم كان جابر يأتيه فيجلس بين يديه فيعلمه وربما غلط جابر فيما يحدث به عن رسول الله (صلّى الله عليه وآله وسلّم) فيرد عليه ويذكره فيقبل ذلك منه ويرجع إلى قوله وكان يقول يا باقر يا باقر يا باقر أشهد بالله أنك قد أوتيت الحكم صبياً.
" يا أبا جعفـر يا محمد بن علي أيها الباقر يا ابن رسول الله يا حجة الله على خلقه يا سـيدنا ومولانا إنا توجهنا واستشفعنا وتوسلنا بك إلى الله وقدمناك بين يدي حاجاتـنا ، يا وجـيها عند الله اشـفع لنا عنـد الله "
جده: الإمام الحسين (عليه السلام).
أبوه: الإمام علي بن زين العابدين (عليه السلام).
أمه: فاطمة بنت الإمام الحسن (عليه السلام) فهو (عليه السلام) هاشمي من هاشميين، وعلوي من علويين، وفاطمي من فاطميين.
ولادته: ولد عليه السلام يوم الجمعة ـ أو الإثنين ـ غرة رجب سنة 57هـ.
صفته: كان يشبه رسول الله (صلّى الله عليه وآله وسلّم) لذا لقب بالشبيه، وكان ربع القامة، رقيق البشرة، جعد الشعر، أسمر، له خال على جسده، ضامر الكشح، حسن الصوت، مطرق الرأس.
حياته: عاش مع جده الحسين (عليه السلام) أربع سنين، وشهد واقعة كربلاء.
كنيته: أبو جعفر.
ألقابه: الباقر، الشاكر لله، الهادي، الأمين، الشبيه.
نقش خاتمه: العزة لله جميعاً.
أشهر زوجاته: أم فروة بنت القاسم بن محمد بن أبي بكر، أم حكيمة بنت أسد بن المغيرة الثقفية.
•• نسبه:
هو الإمام محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف.
•• أمه:
فاطمة بنت الإمام الحسن بن علي (عليه السلام) تكنى أم عبد الله، قال أبو الصباح: وذكر أبو عبد الله جدته أم أبيه يوماً، فقال: كانت صديقه لم تدرك في آل الحسن (عليه السلام) امرأة مثلها.
أسماءه وكناه:
سماه جده رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) بمحمد و(كناه) بالباقر قبل أن يخلق.
•• كنيته:
أبو جعفر، كنى بولده الإمام جعفر الصادق عليه السلام.
•• ألقابه:
باقر العلم، والشاكر لله، والهادي، والأمين، والشبيه لأنه (عليه السلام) كان يشبه رسول الله (صلى الله عليه وآله).
وقال الأربلي: وأشهرها الباقر وسمي بذلك لتبقره في العلم وهو توسعه فيه.
•• العلة التي من أجلها سمي أبو جعفر محمد بن علي (عليه السلام) الباقر:
عن عمرو بن شمر، قال: سألت جابر بن يزيد الجعفي، فقلت له: لم سمي الباقر باقراً؟ قال: لأنه بقر العلم بقراً أي شقه شقاً وأظهره إظهار ولقد حدثني جابر بن عبد الله الأنصاري أنه سمع رسول الله (صلّى الله عليه وآله وسلّم) يقول: يا جابر إنك ستبقى حتى تلقى ولدي محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب المعروف في التوراة بباقر فإذا لقيته فأقرأه مني السلام، فلقيه جابر بن عبد الله الأنصاري في بعض سكك المدينة فقال له: يا غلام من أنت؟ قال: أنا محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب، قال له جابر يابني إقبل فأقبل، ثم قال له: ادبر فأدبر: شمائل رسول الله ورب الكعبة، ثم قال: يابني رسول الله يقرؤك السلام فقال: على رسول الله (صلّى الله عليه وآله وسلّم) السلام ما دامت السماوات والأرض وعليك جابر بما بلغت السلام فقال له جابر: يا باقر يا باقر أنت الباقر حقاً أنت الذي تبقر العلم بقراً، ثم كان جابر يأتيه فيجلس بين يديه فيعلمه وربما غلط جابر فيما يحدث به عن رسول الله (صلّى الله عليه وآله وسلّم) فيرد عليه ويذكره فيقبل ذلك منه ويرجع إلى قوله وكان يقول يا باقر يا باقر يا باقر أشهد بالله أنك قد أوتيت الحكم صبياً.
" يا أبا جعفـر يا محمد بن علي أيها الباقر يا ابن رسول الله يا حجة الله على خلقه يا سـيدنا ومولانا إنا توجهنا واستشفعنا وتوسلنا بك إلى الله وقدمناك بين يدي حاجاتـنا ، يا وجـيها عند الله اشـفع لنا عنـد الله "
متــباركيـــن بالمولد
